6 أسرار حادث دهس مصر الجديدة.. 3 فتيات في حالة حرجة
حادث دهس مصر الجديدة.. يعد من الوقائع التي شغلت الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية وذلك بعد ما نتج عن ذلك الحادث من إصابات بالغة لـ 3 فتيات.
حادث دهس مصر الجديدة.. ماذا حدث لـ 3 فتيات في ميدان الجامع؟
وتساءل الرأي العام المصري على حادث دهس مصر الجديدة وذلك لمعرفة تفاصيل الحادث وما نتج عنه من تداعيات وإصابات للفتيات، بجانب معرفة الإجراءات التي اتخذتها الجهات المعنية بشأن الحادث.
وفي ميدان الجامع بمصر الجديدة، دهست سيارة ملاكي 3 فتيات لدى عبورهن الطريق ولاذ بالفرار قبل تحديد هويته من قبل الشرطة التي ضبطته لاتخاذ الإجراءات القانونية معه التي انتهت بحبسه 15 يوم على ذمة التحقيقات.
إصابات حادث مصر الجديدة.. كدمات وكسور ونزيف على المخ
وبعد إبلاغ الجهات المعنية بحادث مصر الجديدة، انتقلت الأجهزة الأمنية في القاهرة مصحوبة بسيارات الإسعاف وتم نقل 3 فتيات مصابات إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، فنتج عن حادث دهس مصر الجديدة، عدد من الإصابات لحقت بالفتيات كانت نزيفًا على المخ، وكدمات وكسور متفرقة بأنحاء الجسد، مما أدى إلى نقلهم للمستشفى بشكل سريع.
قرارات النيابة بشأن حادث دهس مصر الجديدة والحالة الصحية للمصابين
واتخذت النيابة العامة عدد من القرارات الهامة بشأن حادث مصر الجديدة، وهي: تحليل عينة من دماء سائق السيارة وبيان تعاطيه مواد مخدرة من عدمه، انتداب خبير هندسي لوضع تصور لكيفية وقوع الحادث وفحص السيارة الملاكي وبيان سلامة "الفرامل" من عدمه، فحص وتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط الواقعة، الاستعلام عن الحالة الصحية للفتيات المصابات في الحادث، فجاءي في التقرير الطبي المبدئي للفتيات أنهن مصابات بنزيف في المخ، وكسور متفرقة بالجسم.
شهود العيان عن حادث ميدان الجامع: الجاني كان يقود سيارته بسرعة جنونية
وقال شهود العيان، عن حادث مصر الجديدة، إن الشاب المتسبب في الحادث كان يقود سيارته بسرعة جنونية وأطاح بالفتيات الـ3 وتسبب في رفعهن من على الأرض وسقوطهن مرة أخرى، وعلى الفور، اتصل الأهالي بالشرطة والتي حددت هوية المتهم وقامت بضبطه.
حبس سائق السيارة الملاكي المتسبب في حادث مصر الجديدة
وقررت محكمة جنح مصر الجديدة تجديد حبس سائق السيارة الملاكي المتسبب في حادث مصر الجديدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات؛ إذ اصطدم بعدد من المواطنين مما أسفر عن إصابة 3 فتيات تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
