أفضل الحلول.. طرق سريعة للتخلص من الرشح والزكام في المنزل

تقارير وحوارات

طرق سريعة للتخلص
طرق سريعة للتخلص من الزكام في المنزل

تزامنًا مع ذلك الوقت، وقت الشتاء يتعرض الكثير إلى التعب بسبب الرشح والزكام، لذلك يبحثون عبر محركات البحث جوجل عن طرق سريعة للتخلص من الرشح والزكام في المنزل، حيث ترصد بوابة الفجر الإلكترونية دائمًا تقديم مايهم متابعيها الكرام، من أفضل الطرق للتخلص السريع من الرشح والزكام في المنزل. 

طرق سريعة للتخلص من الرشح والزكام في المنزل

طرق سريعة للتخلص من الزكام في المنزل 
  • الحرص على شرب الكثير من السوائل: إذا أصيب شخص مصاب بنزلة برد بحمى شديدة أو حمى، ففي هذه الحالة يمكن أن تساعد السوائل في تعويض السوائل التي قد تكون فقدتها بسبب ارتفاع درجة الحرارة، لكن في المقابل لا يوجد أي دليل علمي. دليل على فعالية الإكثار من شرب السوائل في علاج غير نزلات البرد بكفاءة.
  • مع الحمى أو ارتفاع درجة الحرارة.: يمكن تخفيف التهاب الحلق الناجم عن نزلات البرد عن طريق شرب المشروبات الدافئة.
  • يمكنك أيضًا تخفيف التهاب الحلق عن طريق الغرغرة بالماء والملح. ويمكن توفير الراحة عن طريق إضافة ربع محلول ملحي إلى محلول ملح غسول الفم، وإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ والغرغرة. لا تبتلع، وينصح بمص رقائق الثلج. يمكنك أيضًا استخدام أقراص استحلاب الحلق أو بخاخات الحلق العلاجية التي تباع في الصيدليات، ولكن لا ينبغي استخدام هذه المنتجات من قبل الأطفال دون سن السادسة.
  • استخدم قطرات الأنف المالحة: يمكن استخدام قطرات الأنف المالحة، المتوفرة دون وصفة طبية، للمساعدة في تخفيف الاحتقان والأعراض الأخرى التي قد يعاني منها مرضى البرد. في الواقع، يمكن أيضًا استخدام قطرات الأنف هذه على الأطفال والرضع، كما يمكن استخدام قطرات المياه المالحة، ولكن كن حذرًا عند إجراء الشفط. أو بعد غرس قطرات الملح في الأنف، قم بالاستنشاق من الأنف باستخدام حقنة متخصصة يتراوح طولها بين 6 - 12 ملم.

طرق سريعة للتخلص من الزكام في المنزل

  • الحصول على قسط كافٍ من الراحة: الحصول على قسط كافٍ من الراحة، بما في ذلك الغياب عن المدرسة أو العمل، يمكن أن يساعد في التعافي من البرد. وذلك لأن الراحة تمنح الجسم فرصة للتعافي، مما يمكن أن يقلل من الإصابة بنزلات البرد بالإضافة إلى التغيب عن المدرسة أو العمل. ومن الجدير بالذكر أنه في حالة إصابة المريض بالحمى أو السعال الشديد، أو تناول أدوية تسبب الدوخة أو الدوار، فمن المستحسن عمومًا طلب الإجازة.
  • محاولة استنشاق البخار بطريقة صحيحة: على الرغم من غياب الدليل العلمي القوي الذي يدعم فعالية استنشاق البخار في السيطرة على أعراض الزكام، إلا أنّ كثيرًا من المصابين أبدوا استجابة جيدة للغاية، وإنّ أفضل طريقة لاستنشاق البخار هي الجلوس في الحمّام بعد إغلاق الباب وفتح صنبور الماء الدافئ حتى يمتلئ الحمّام بالبخار المتصاعد، وفي سياق الحديث عن استنشاق البخار ننوه إلى أهمية أخذ الحيطة والحذر لتجنب الإصابة بالحروق بأي من أشكالها، وخاصة إذا تعلق الأمر بالأطفال.
  • عدم عودة الأطفال إلى المدرسة: (أو إلى دار رعاية الأطفال) إلا بعد مرور أربع وعشرين ساعة على اختفاء الحُمّى وعودة الحرارة إلى درجاتها الطبيعية.
  • ضبط درجة حرارة الغرفة ورطوبتها: إذ يجدر المحافظة على درجة حرارة الغرفة التي يوجد فيها المصاب الزكام دافئة، وليس مرتفعة بشكل يفوق الحدّ الطبيعيّ، ويُنصح باستخدام جهاز الترطيب في حال كان الهواء الموجود في الغرفة جافًا، وذلك لأنّ ترطيب الهواء يساعد على تخفيف الاحتقان والحدّ من مشكلة السعال التي يُعاني منها الشخص المعنيّ، وفي سياق الحديث عن أجهزة الترطيب يُشار إلى أهمية الحرص على تنظيفها بحيث لا يُسمح للبكتيريا أو العفن بالنموّ فيها.