محمد موسى: حقد اليهود وعدائهم للمسلمين قائم منذ ظهور الإسلام

العدو الصهيوني

بوابة الفجر


قال الإعلامي محمد موسى، إن  سورة الإسراء سميت بسورة بني إسرائيل، لأنها تتكلم في بدايتها عن نبوءة أنزلها الله على سيدنا موسى عليه السلام في التوراة، والتي تنص على إفساد بني إسرائيل في الأرض المباركة على صورة مجتمعية، ويكون ذلك على علو واستكبار.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، زوال اليهود في السنة النبوية، ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث يذكر فيه مقتله عظيمة لليهود والغلبة للمسلمين، حيث تُطهر الأرض من رجسهم وقذارتهم، بحيث إن اللي هيفر منهم بيتبع، ولا يكون القتال لمن كان في أرض المعركة بس، بل أنه هيتبعهم في كل ناحية، حتى اللي هيختبئ منهم هينطق الحجر والشجر عنه.
تابع، والحديث، عن أبي هريرة بيقول أن رسول الله صلي الله عليه وسلم  قال: « لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم هذا يهودي خلفي، تعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود».
وأوضح، أن التاريخ سلط الضوء على حقد اليهود الصهاينة وعدائهم للعرب والمسلمين والقائم منذ بداية ظهور الإسلام، ومستمر حتى قيام الساعة.