خالد أبو بكر: وقفة المصريين أمام معبر رفح "حاجة تشرف.. ومفيهاش غلطه"

الفجر الفني

خالد ابو بكر
خالد ابو بكر

 

 

 

علق الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على المؤتمر الصحفي للأمين العام للأمم المتحدة، من أمام معبر رفح المصري، مؤكدًا أن الشكل العام سيسهم كثيرًا في نقل المضمون الذي تسعى إليه مصر.

 

 

تصريحات خالد أبو بكر: 

 

 

قال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، إن ما يحدث في الأراضي المصرية أو على معبر رفح موقف مشرف "حاجة تشرف ومفيهاش غلطة".

 

 

أشار خالد أبو بكر، إلى أن أرض سيناء أصبحت بعد سنوات من الحرب على الإرهاب، أرض أمن وأمان، معقبًا: "هي دي سيناء اللي حاربنا عشانها.. الله يرحم اللي ماتوا، اللي ضحوا بحياتهم عشان نقدر نستقبل أمين عام الأمم المتحدة في أمن وأمان، هي دي مصر القوية التي تمكنت من محاربة الإرهاب".

 

 

شدد خالد أبو بكر على أن مصر تعمل لإيجاد إرادة دولية تجبر إسرائيل على فتح المعبر وعدم تعرض المساعدات للقصف.

 

 

نجوم الفن برئاسة أشرف زكي يلتقطون السيلفي أمام معبر رفح

 

 

وصل منذ قليل وفد من نجوم الفن المصري برئاسة نقيب المهن التمثيلية الفنان أشرف زكي إلى معبر رفح البري، لـ دعم القضية الفلسطينية عن طريق زيارة المعبر وللتأكد من دخول المساعدات الإنسانية إلى هناك، حيث شارك بالوفد، الفنانين: “ميدو عادل، سامح بسيوني، محمد محمود، سامح حسين، عزوز عادل”، وفي نفس السياق، حرص النجوم لـ التقاط الصور السيلفي لتوثيق اللحظة.

 

 

دعم نقابة المهن التمثيلية


وقد أصدرت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الفنان أشرف زكى نقيب الممثلين بيانا صحفيا تدعم فيه قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي اتجاه القضية الفلسطينية وتستنكر الاعتداء الغاشم من قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد فلسطين.

 

 

وجاء نص البيان ليؤكد على أن النقابة تدعم تصريحات الرئيس السيسى حول تطورات الأوضاع فى غزة واستمرار العدوان الإسرائيلي المؤسف الذي يستهدف العزل من الميدانيين وبلغ حد استهداف المستشفيات ومراكز الإغاثة في مخالفة صارخة لكافة الأعراف فى المواثيق الحقوقية والإنسانية وقواعد ومبادئ القانون الدولي.

 

 

وأضاف البيان: ان موقف مصر الراسخ انما ينطلق من ثوابت وطنية خالصة تجاه القضية الفلسطينية وبما يعمل على حماية الأمن القومي المصري وبسط السيادة المصرية على كافة الأراضي المصرية أهمها وأولها وآخرها أرض الفيروز سيناء.