بعد تصدرها تريند تويتر.. أبرز تصريحات ليلى علوي الأخيرة

الفجر الفني

ليلى علوي
ليلى علوي

بعد ماحلت ضيفة على برنامج كلمة أخيرة والذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON E، تصدرت الفنانة ليلى تريند موقع التغريدات تويتر، وذلك بعد تصريحاتها الأخيرة أثناء لقاءها.

 

أبرز تصريحات ليلى علوي

 اللايت كوميدي مثل تجربتي فيلم ماما حامل وفيلم شوجر دادي، تجربة الجمهور يحبها ويطلبها النوعية دي مطلوبة لدى الجماهير.

احنا شعب بنحب نضحك وبنحب الضحك خاصة إذا كانت الأعمال  بسيطة ومش مفتعلة ولذيذة في الإطار الكوميدي.

أنا عملت كوميدي كتير قبل كده وأنا لسه بعمل دراما، وبحب التنوع وبيوحشني التنوع دائما وعملت بعد ماما حامل  200 جنيه وبعدين شوجر دادي ودلوقتي بجهز فيلم جديد.

ملقتش النص اللي يجذبني ويوم مابنلاقي ورق حلو بنمسك فيه وأنا بحب السينما لأنها أقل في المجهود.

أنا مش عايزة دراما 30 حلقة وزهقت من هذه الفكرة وبحب الأعمال القصيرة ذات 15 حلقة أو خمس حلقات حتى.

المجتمع الآن ليس متشددا ومتحسن مقارنة بفترة التسعينيات التي شهدت موجة وشدد وروجت لعدم السلام على الأقباط من قِبَل التيارات المتطرفة.

بعشق فيلم بحب السينما وأعتقد لو اتعرض حاليا لن يتعرض لرقابة مجتمعية متشددة.

وحشاني الأفلام "الميوزيكال" ونفسي الاقي ورق حلو وأستمتع وأمتع الناس

أفتقد كبار المخرجين والكتاب الذين اقتنعوا بي ومنحوني الفرصة

فيلم خرج ولم يعد غير نظرة المنتجين والمخرجين تجاهي من فتاة صغيرة دلوعة إلى ممثلة

فيلم المغتصبون ساهم في تغيير القانون وحقق أرباح كبيرة

فكرة "شوجر دادي" يتقبلها المجتمع الشرقي ويعطي الرجل كافة حقوقه ولا يعطيها للمرأة

لا أخاف من الوحدة ولا أحبها لكني أشعر بالملل منها.

فيلم شوجر دادي ليس جزء ثاني من فيلم ماما حامل والمعالجة مختلفة تماما

قررت التفرغ العام الجاري للسينما لأنها مريحة عن المسلسلات

أحيانا أبكي من كبر عدد ساعات التصوير وأحاول المقاومة كي أقدم أفضل ما عندي.

الجيل الحالي بيزهق من كتر اتصال الأهل للاطمئنان ولما فقدت أمي وحشني اتصالها وسؤالها عني

تربية الأولاد أصعب من البنات لانهم مع تقدم العمر بيرفضوا تقديم الملحوظات عليهم

مش بحط شروط لشريكة حياة ابني ولكن عايزاها تكون سوية وبنت ناس متربية وهكون حما صعبة على خالد مش عليها لو اختار كويس.

بفكر في ابني خالد أكتر ما بفكر في الشغل ونفسي يبقى مرتاح لأن الجيل الحالي أصعب من أيامنا.