"من بيت دكاترة".. 4 معلومات صادمة عن زوجة أحمد الغندور "الدحيح"

تقارير وحوارات

زوجة أحمد الغندور
زوجة أحمد الغندور

أحمد الغندور "الدحيح"، من الأسماء التي رافقت المصريين خلال الساعات الماضية وذلك بعد حفل زفافه، الذي تحدثت عنه جميع أوساط المجتمع المصري.


أحمد الغندور "الدحيح"

وتزايدت عمليات بحث المصريين عن أحمد الغندور "الدحيح" على مدار الساعات الماضية وذلك لمعرفة أية معلومات عن زوجة الدحيح أحمد الغندور بعد أن تصدر مؤشرات البحث على موقع "جوجل".

وأقام اليوتيوبر أحمد الغندور والمعروف بـ الدحيح حفل زفافه وسط حضور كبير من المشاهير على السوشيال ميديا من مصر والوطن العربي وأنحاء العالم، وقد تلقى عددا كبيرا من التهنئات والمباركات على الزفاف، وكانت أشهر جملة تلقى التهنأة بها جملة "مبروك يا عزيزي"، والتي اشتهر بها في كل حلقاته المصورة.

 

معلومات عن زوجة أحمد الغندور "الدحيح"

وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن زوجة أحمد الغندور "الدحيح"، وذلك بعد تزايد عمليات البحث عنها:

 

  • تعرف باسم ريم بدر، وتخرجت في الجامعة الأمريكية بتفوق على دفعتها.
     
  • حصلت على درجة الماجستير في الأنثروبولوجيا (علم الإنسان الذي يدرس تصرفات الإنسان المعاصر وبناء الثقافات تاريخيا وتأثير اللغة على الحياة العامة وتطور الإنسان بيولوجيا).
     
  • نجحت في اختبار SAT للقبول بالجامعة بتفوق كبير بدرجة 3450 من 3500. (هو اختبار للالتحاق بالدراسات العليا في الولايات المتحدة الأمريكية بمعايير عالية).
     
  • والدها هو الدكتور حاتم بدر، ويشغل منصب رئيس قسم الجراحة بكلية الطب جامعة المنصورة، وأمها الدكتورة بسمة شومان، وتعمل كوكيلة لكلية الطب جامعة المنصورة.


أحمد الغندور مشهور بالدحيح بسبب برنامجه، ويعد برنامج الدحيح من أشهر البرامج التي تقدم العلم البسيط ويقدمه المدون المصري أحمد الغندور، ويهدف أحمد الغندور إلى تبسيط العلوم والعلم الشعبي للجمهور المصري والعربي، ويتناول البرنامج مواضيع متنوعة في الفيزياء والكيمياء والأحياء والتكنولوجيا وغيرها، ويتميز بأسلوبه الشيق والممتع الذي يجذب الجمهور ويجعل العلم مسليًا وسهل الفهم.

يتم بث البرنامج على قناة الدحيح على موقع يوتيوب، وعلى تليفزيون المستقبل، وحقق شهرة واسعة في الفترة الأخيرة بسبب محتواه الجذاب والمثير للاهتمام، كما يعتبر البرنامج من أهم المصادر العلمية المتاحة باللغة العربية، ويستخدم في المدارس والجامعات كمصدر للمعلومات العلمية.