سيرين عبد النور عبر إلانستجرام

من روما سيرين عبد النور تتألق في أحدث ظهور لها

الفجر الفني

سيرين عبد النور
سيرين عبد النور

 

 

شاركت الفنانة سيرين عبد النور متابعيها مجموعة من الصور الجديدة لها في أحدث جلسة تصوير لها برفقة زوجها وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".


وظهرت الفنانة سيرين عبد النور بإطلالة شبابية رقيقة مما نالت على إعجاب الكثير من متابعيها وأصدقائها في الوسط الفني مرتدية بلطو لونه بني وبنطلون جينز لونه أزرق ونظارة شمس لونها أسود ومن الناحية الجمالية شعرها منسدلا على كتفها وواضعة ميك اب يليق بهذه الإطلالة الجذابة وظهرت برفقة زوجها، وعلقت على هذه الصور قائلةً:" مدينة السحر الأبدي روما". 


سيرين عبد النور تعلق على هذا الاتهام
 

أثار الصحفي السوري ماجد العجلاني، جدلًا واسعًا بين رواد السوشيال ميديا نظرًا لإطلاقه حملة بتأمين 500 علبة حليب لأطفال سوريا بعد الزلزال الذي ضرب تركيا وبعض مناطق سوريا، وبعد أن قام ماجد بتسمية سيرين عبد  النور، انتقادات لاقتها سيرين بعد الردّ على ماجد بأن هذا الامر ليس بحاجة إلى تحدي".
 

وتعرضت سيرين عبد النور لمهاجمة شرسة من خلال الميديا التي وصفتها بالبخل، مما تسبب في غضبها لتخرج عن صمتها وتدافع عن نفسها من خلال  بث مباشر عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير" إنستجرام".

 

 

وقالت: "من يومين طلب مني ماجد بطريقة تحدي أن أساعد أطفال سوريا بعد الزلزال، أول شيء أتشكره وقلت له أن هذا أقل واجبي مساعدة أهلي بسوريا".

 

سيرين عبد النور: حصل اتصال بين زوجي وماجد
 

وأضافت: "بدأت اتصالاتي بعد مشاهدتي لفيديو التحدي، وهناك من قال لي بأنه لا يمكنك أن تأخذي هذه الكمية وهناك أطفال في لبنان يعانون من نقص أيضا في تأمين الحليب"، مضيفة "قلت لا بأس حيال ذلك وصار في اتصال بين زوجي وماجد وأخبره أن القصة يمكن أن تحتاج ليومين أو ثلاثة لايصال الكمية التي طلبها والتي يا رب تكون مباركة".

 

وردًا على التعليقات التي تلقتها تحت بوست الإعلان التي قامت به لاحدى صبغات الشعر مؤخرًا قالت "ما عم بقدر صدق أن هناك أشخاص يمكنها أن تكتب هذا الكلام "، متسائلة: "هل أنا قصرت شيء مرة خصوصا عندما يتعلق الأمر بسوريا وعندما طلعت إلى سوريا في ديسمبر الماضي وقدمت حفلة كان ريعها للأطفال وكونه لدي أطفال فهم نقطة ضعفي.

 

وواصلت: "ما قطع كتير وقت ولم أتبرى وما قلت ما بدي، وافهموا أن لبنان وسوريا إيد بإيد والمشاكل هي نفسها التي نمرّ بها، ورغم ذلك لن أقصر الآن ولا قبل ولا فيما بعد".