تارا عماد تبدأ عروض مسرحية "هادي فالنتاين" مع أحمد عز في السعودية

الفجر الفني

تارا عماد
تارا عماد

 

 

تعود النجمة تارا عماد إلى خشبة المسرح، مع انطلاق عرضها الاستعراضي المسرحي الجديد هادي فالنتاين يوم 30 ديسمبر الحالي وحتى 3 يناير 2023، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية. المسرحية تأليف وإخراج محمد محمدي، ويشاركها في البطولة النجم أحمد عز، في ثاني تعاون مسرحي بينهما بعد مسرحية علاء الدين التي عُرضت عام 2019 في السعودية ومصر وحققت نجاحا كبيرًا.

فريق العمل 

وبجانب تارا وعز، تضم المسرحية كل من سيد رجب، مصطفى غريب، وشيماء سيف.

المطاريد

وفي مجال السينما، تنتظر النجمة تارا عماد انطلاق الفيلم الكوميدي المطاريد، المقرر انطلاقه بدور العرض السينمائية 25 يناير المقبل، من إخراج ياسر سامي. ويشاركها البطولة مجموعة من النجوم منهم أحمد حاتم،  إياد نصّار ومحمود البزاوي. وتدور أحداث الفيلم حول صلاح (أحمد حاتم) الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم.

ستات بيت المعادي

وخلال 2022 قدمت تارا عماد 3 مسلسلات تلفزيونية، كان أولهم هو مسلسل ستات بيت المعادي الذي شاركت في بطولته مع كندة علوش وإنجي المقدم، وهو النسخة المصرية من المسلسل الأمريكي Why Women Kill، ثم مسلسل تحقيق، من الأعمال الأصلية لمنصة WATCH IT، وشاركها بطولته أحمد مالك وهدى المفتي، ومسلسل Suits الذي عُرض في موسم رمضان 2022، وشاركها بطولته آسر ياسين، وصبا مبارك، وأحمد داود.

 

تحدثت الفنانة تارا عماد عن رحلة تخرجها في الجامعة بعد  ٨ سنوات من التنقل بين الجامعات والكليات مختلفة.

 

تارا عماد تتحدث عن دراستها

 

قالت خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة "CBC"، وقدمته اليوم الإعلاميات هبة الأباصيري ومها الصغير، إنها كانت ترغب في دراسة علم النفس وبالفعل تقدمت لدراسته في إحدى الكليات المتخصصة لكنها لم تتمكن من استكمال تعليمها بهذا التخصص وهو ما دفعها للتفكير في كلية أخرى والتي أرشدتها إليها إحدى صديقتها بالالتحاق بكلية الفنون التطبيقية.

بوستر 

عبرت تارا عماد عن فرحتها بإتمام دراستها وردود الفعل التي وصلت إليها، مؤكدة أنها مؤمنة بالتعليم وهو ما دفعها للحصول على الشهادة الجامعية في سن الـ٢٩ سنة، مشيرة إلى أن ما عطلها على دراستها كان عملها كفنانة كما أن مشاركتها في أعمال الخير من خلال  جمعيات خيرية، منحتها قدر من الإصرار على إتمام الدراسة خاصة وأنها قابلت نماذج كثيرة ومختلفة ترغب في استكمال التعليم رغم ظروفهم الصعبة.

حول الدور الذي تقدمه مبادرة "حياة كريمة" في المجتمع، أبدت تارا عماد تأييدها المطلق لها وبمثل هذه المبادرات التي تساهم في تغيير حياة المواطنين للأفضل خاصة السيدات والمرأة المعيلة.