ما لا تعرفه عن الملحن الراحل محمد عثمان في ذكرى وفاته

الفجر الفني

بوابة الفجر

 

تحل اليوم ذكرى وفاة الملحن الراحل محمد عثمان، المولود سنة 1855 والمتوفى في 19 ديسمبر سنة 1900 

 

والراحل  ملحن ومغني مصري، ورائد من رواد الموسيقى البازرين في مصر، ووالده الشيخ عثمان حسن كان يعمل مدرسًا في جامع السلطان أبو العلاء لتحفيظ القرآن الكريم. ويعتبر أبًا للموسيقي المصرية.

 

 

علاقته بعبده الحامولي 

 

سافر عثمان بصحبة عبده الحامولى إلى الأستانة، حيث تعرف على بعض جوانب صناعة الموسيقى في تركيا واستفاد من خبراتهم، ويقال إنه أدخل إلى مصر مقامًا جديدًا هو مقام «الشوق أفزا»، تلميذه المطرب الكبير عبد الحي حلمي.

 

وفاته

 

اشتد المرض على عثمان بعد رجوعه من تركيا حتى توفى 19 ديسمبر عام 1900، عن عمر 45 عامًا.

 

من ألحانه
 

أصل الغرام نظره.
نور العيون شرف وبان.
كل يوم اشكي من جروح قلبي.
غرامك علمني النوم.
البخت ساعدني وشفاني.
أدك أمير الغصن.
وقد ما أحبك.
كأدنى الهوي.
أتانى زمانى.
يا طالع السعد.
حظ الحياة.
في مجلس الأنس البهي.
بستان جمالك.


من الموشحات

 

ملا الكاسات وسقاني.
أتاني زماني.
هات يا أيها الساقي بالأقداح.
حير الأفكار.
اسقني الراح.
ياغزالا زان عينه الكحل