تفاصيل الحلقة التاسعة والعشرون من "الكبير أوي"

الفجر الفني

الكبير أوي
الكبير أوي

 


بدأت الحلقة التاسعة والعشرون من مسلسل الكبير أوي الجزء السادس بانسحاب الفنان محمد ممدوح من المهرجان، حيث تقابل حزلقوم مع محمد ممدوح وعرض عليه الاشتراك بفيلم بدل الفنان العالمي "دانيال دي لويس " لتكون قصة الفيلم قصة حياة حزلقوم.

رفض "حزلقوم " وجود "محمد ممدوح" في المهرجان وذلك خوفا على الفنان من القتل من "جهلان " بسبب إعجاب زوجته به، وعندما ظهر جهلان يبحث عنه قام ممدوح بالتنكر في شخصية سيدة من الفلاحين.


ظهر الفنان فتحي عبد الوهاب ومعه طفلة صغيرة،ومحاولة جوني مع فتحي بعمل حوار صحفي، ولكن فتحي رفض بإنشغاله بالبحث عن والدة الطفلة، وقام جوني بأبتزاز فتحي حتى يوافق على الحوار.


ذهب حزلقوم للدكتور ربيع ليتفقد أعمال الإخراج، وظهور كومبارس بانتحال شخصيات فنية كبيرة مثل أم كلثوم وعبد الحليم حافظ، وإنهيار ربيع من عدم مصداقية حزلقوم بالمهرجان.

ورحب هجرس بالفنان إياد نصار ومقدمة مختلفة عن شخصيته وعدم إدراك هجرس إسم الفنان وتخصصه، وتقديم الفنان وأئل جسار، وذهول وصدمة نصار بعد سماع المقدمة، مع إصرار هجرس في الحوار أنه وائل جسار، وتفكير نصار بالاعتزال بعد مقابلة هجرس، ليقوم بعمل محشي وبانيه، وتقابل جوني مع نصار وهو ينتظر سيارته للذهاب من المهرجان.


وظهرت مربوحة على الريد كاربت قائلة: “ المزاريطة أحلى إطلالات” حيث ظهر الفنان أحمد سعد وترحيب خاص من مربوحة بغناء كلمات من أغنية الملوك وضحك مربوحة مع سعد، ولكن سعد  يبتسم مع الفنان هاني شاكر فقط، وتقابل حزلقوم مع سعد ليكون بينهم صداقة عمل وتقديم رقصة من عمل فني مشترك بينهم على أغنية بحبك يا صاحبي.

دخل الكبير مع الفنانة شيرين رضا وعرفها على بار أم خييتو وطلب عناب لينسوا العذاب، ورفض شيرين شرب العناب، مع دخول مربوحة عليهم وغيرتها على الكبير من شيرين وأخبرته بطلب الدكتور ربيع بمقابلته، حيث قامت  مربوحة بنقد إطلالة شيرين بالمهرجان  ، بينما ظهرت مربوحة وهي معجبة بشيرين قائلا: حلَوة حلاوة ليه حق الكبير يلعب تنس يا خوفي ليحترف، معبرة عن جمال بشرة شيرين قائلا: "مصنع نيفيا أحط يدي  وأغرف".

انتهت الحلقة عندما ذهب الكبير لغرفة البث المتنقلة ليكتشف فعل كارثي من حزلقوم  وهو حضور كومبارس قاموا بإنتحال شخصيات مشهورة راحلة منذ زمن طويل، وقيام مربوحة بجهل  عمل حوار مع الراحلة أم كلثوم، وصعود حزلقوم رئيس المهرجان لقول كلمة الافتتاح.