المخرج مجدي الهواري عن فيلم "عبود على الحدود": الطفل المدلل والأقرب لقلبي

الفجر الفني

بوابة الفجر



شارك المخرج مجدي الهواري، جمهوره ومتابعيه صورة لفيلم "عبود على الحدود"، للفنان علاء ولي الدين الذي عُرض في 1999، وحقق نجاحًا كبيرًا بين الكثيرين.

وكتب "مجدي" في منشور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انسجترام"، وعلق عليه قائلاَ: "عندي والحمد لله إلى الآن 27 طفل بين الإنتاج والإخراج، وعبود على الحدود هو الطفل المدلل والأقرب إلى القلب لأنه الفيلم الأول".

وأضاف المخرج: "من المواقف اللذيذة وفيها كمان كريزة ضحك، يوم التصوير في مدرسة الصاعقة، وأثناء مشهد مركز التدريب كان المفروض شريف عرفة يشوف تدريبات الصاعقة على طول وأن الباص ده مجرد يوصلنا للساحة علشان نبدء التصوير".

وتابع الهواري: " بعد ما علاء ولي الدين رحمة الله عليه قال أعلى إفيه لما شاف رجال الصاعقة وهما بيتدربوا طبعًا كلنا ضحكنا وقررنا ناخد المشهد من أول لحظة الوصول وليس من بداية التدريبات".

واختتم موجهًا سؤال للمتابعيه: "مين فاكر الافيه ده؟.. اللي كان لازم أحمد حلمي وكريم عبد العزيز، يمسكوا نفسهم لأن المشهد ده مينفعش يتعاد لأننا لازم نعيد كل تدريبات الصاعقة وده شيء مستحيل.. وكنا بدل منقول ستاند باي كنا بنقول وقف ضحك، إيه اللي قاله عبود في المشهد ده أول ما شاف تدريبات مدرسة الصاعقة؟.. كمان هقولكم على سبب بعض الإفهات الفيلم وإزاي جات.. والموقف اللي حافظ يكتبلي".