لماذا اختفت الظواهر السلبية في الانتخابات؟ نائب "مستقبل وطن" يجيب (فيديو)
قال النائب حسام الخولي، نائب حزب مستقبل وطن وعضو مجلس الشيوخ، إن السبب في اختفاء بعض المظاهر السلبية في الانتخابات المصرية بوجه عام والانتخابات البرلمانية الحالية يرجع إلى الشفافية ومدى وعي المواطن بأهمية الإدلاء بصوته في الانتخابات.
وأضاف "الخولي" في لقائه على فضائية "إكسترا نيوز" أن الوسائل التكنولوجية الحديثة ساعدت كثيرًا على تسهيل العملية الانتخابية في مصر فأصبح كل مواطن يستطيع بكل سهولة الحصول على كل ما يتعلق بالإدلاء بصوته في الانتخابات عن طريقة موقع اللجنة العليا للانتخابات.
وتابع نائب حزب مستقبل وطن وعضو مجلس الشيوخ: "لم نسمع أي ملاحظات في الانتخابات الأخيرة لمجلس سواء في الاستفتاءات أو انتخابات النواب الماضية أو الرئاسية والمواطن جرب مرة واتنين وثلاثة وعشرة ولم يوجد أي تزوير وهو ما أعطاه أمان ودفعه للمشاركة، وكان من الممكن أن يستغلها البعض كثغرة، ولكن الإشراف القضائي بوجود جهة محايدة ممثلة في الهيئة العليا للانتخابات أصبح عامل اطمئنان لكل الناخبين".
وأضاف "الخولي" في لقائه على فضائية "إكسترا نيوز" أن الوسائل التكنولوجية الحديثة ساعدت كثيرًا على تسهيل العملية الانتخابية في مصر فأصبح كل مواطن يستطيع بكل سهولة الحصول على كل ما يتعلق بالإدلاء بصوته في الانتخابات عن طريقة موقع اللجنة العليا للانتخابات.
وتابع نائب حزب مستقبل وطن وعضو مجلس الشيوخ: "لم نسمع أي ملاحظات في الانتخابات الأخيرة لمجلس سواء في الاستفتاءات أو انتخابات النواب الماضية أو الرئاسية والمواطن جرب مرة واتنين وثلاثة وعشرة ولم يوجد أي تزوير وهو ما أعطاه أمان ودفعه للمشاركة، وكان من الممكن أن يستغلها البعض كثغرة، ولكن الإشراف القضائي بوجود جهة محايدة ممثلة في الهيئة العليا للانتخابات أصبح عامل اطمئنان لكل الناخبين".
هذا، وأنهت أجهزة وزارة الداخلية استعداداتها الأمنية اللازمة لتأمين انتخابات مجلس النواب بمختلف مديريات الأمن.
واعتمدت الوزارة خطة أمنية شاملة لتأمين المواطنين أثناء إدلائهم بأصواتهم خلال العملية الانتخابية، وذلك من خلال الانتشار الأمني المكثف بمحيط اللجان وكافة الطرق والمحاور المؤدية لها، وتسيير أقوال أمنية وخدمات مرورية لتسيير الحركة المرورية بتلك الطرق لتسهيل وصول الناخبين إلى اللجان الانتخابية، وتمتد خطة التأمين لحماية المنشآت الهامة والحيوية وإحكام الرقابة من خلال عدد من الدوائر الأمنية، ودعم الخدمات الأمنية بالمنطقة المحيطة بها والدفع بقوات التدخل والانتشار السريع، للتعامل الفوري مع كافة المواقف الطارئة للحفاظ على الأمن والنظام.
وقام مديرو الأمن والقيادات الأمنية والمستويات الإشرافية بكافة المحافظات بالمرور على القوات المشاركة في عمليات التأمين، للتأكد من مدى جاهزيتها للاضطلاع بالمهام الموكلة إليها بمنتهى الدقة والانضباط، والتشديد على أهمية الالتزام بحُسن معاملة المواطنين خلال تنفيذ محاور الخطة الأمنية، ومراعاة البعد الإنساني خاصةً مع كبار السن، وذوى الاحتياجات الخاصة.
وتؤكد وزارة الداخلية على مواصلة الجهود واستنفار كافة الطاقات للحفاظ على أمن المواطنين، وثقتها في وعى المواطنين بالجهود التي يبذلها رجال الشرطة لتوفير مناخ آمن لسير العملية الانتخابية، وتهيب بالجميع الالتزام بتعليمات الأمن والتعاون مع رجال الشرطة لتنفيذ خطط التأمين بكل دقة وإتقان.
واعتمدت الوزارة خطة أمنية شاملة لتأمين المواطنين أثناء إدلائهم بأصواتهم خلال العملية الانتخابية، وذلك من خلال الانتشار الأمني المكثف بمحيط اللجان وكافة الطرق والمحاور المؤدية لها، وتسيير أقوال أمنية وخدمات مرورية لتسيير الحركة المرورية بتلك الطرق لتسهيل وصول الناخبين إلى اللجان الانتخابية، وتمتد خطة التأمين لحماية المنشآت الهامة والحيوية وإحكام الرقابة من خلال عدد من الدوائر الأمنية، ودعم الخدمات الأمنية بالمنطقة المحيطة بها والدفع بقوات التدخل والانتشار السريع، للتعامل الفوري مع كافة المواقف الطارئة للحفاظ على الأمن والنظام.
وقام مديرو الأمن والقيادات الأمنية والمستويات الإشرافية بكافة المحافظات بالمرور على القوات المشاركة في عمليات التأمين، للتأكد من مدى جاهزيتها للاضطلاع بالمهام الموكلة إليها بمنتهى الدقة والانضباط، والتشديد على أهمية الالتزام بحُسن معاملة المواطنين خلال تنفيذ محاور الخطة الأمنية، ومراعاة البعد الإنساني خاصةً مع كبار السن، وذوى الاحتياجات الخاصة.
وتؤكد وزارة الداخلية على مواصلة الجهود واستنفار كافة الطاقات للحفاظ على أمن المواطنين، وثقتها في وعى المواطنين بالجهود التي يبذلها رجال الشرطة لتوفير مناخ آمن لسير العملية الانتخابية، وتهيب بالجميع الالتزام بتعليمات الأمن والتعاون مع رجال الشرطة لتنفيذ خطط التأمين بكل دقة وإتقان.
