شاهد.. "الري": تحذيرات الفيضان موجهة لقاطني أراضي طرح النهر
قال المهندس محمد السباعي، المتحدث باسم وزارة الري، إن التحذيرات الخاصة بقدوم الفيضان مواجهة لقاطني أراضي طرح النهر التي تعد جزء من نهر النيل، لافتَا إلى أن من يتواجد في هذه الأراضي متعدي، وعليهم الابتعاد من هذه المناطق بسبب ارتفاع المنسوب نهر النيل بنسبة 1.2 متر
ولفت "السباعي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "خبر اليوم"، المذاع على فضائية "on e"، مساء الثلاثاء، إلى أن الوزارة تنسق مع كافة المحافظات المتشاطئة على نهر النيل بسبب الفيضان، وتتابع الوضع على مدار الساعة.
وأشار المتحدث باسم وزارة الري، إلى أن الوزارة أطلقت حملة قوية تسمى بحملة "إنقاذ نهر النيل" في عام 2015، لافتًا إلى أن هذه الحملة أزالت 56 ألف حالة تعدي على أراضي نهر النيل، ومستمرة في إزالة التعديات كافة التعديات على نهر النيل
الري: نسعى لاستخدام مياه الفيضان لغسيل المجرى المائي
قال المهندس وليد حقيقي، رئيس الإدارة المركزية للموارد المائية بوزارة الري، إن الوزارة تتابع بشكل يومي كميات المياه في نهر النيل، مشيرًا إلى أنه لا يمكن الحكم على نسب الفيضان قبل نهاية شهر أكتوبر المقبل وانحسار كميات الأمطار.
وأضاف "وليد" في اتصال هاتفي ببرنامج "مساء دي ام سي" المذاع على فضائية "دي ام سي" اليوم الثلاثاء، أنه من المتوقع أن يكون هناك ارتفاع في منسوب الفيضان هذا العام، مؤكدًا أن هناك تعديات تحدث على نهر النيل تؤثر على مجرى النيل.
وتابع "نسعى لاستخدام مياه الفيضان لغسيل المجرة المائي وتحسين نوعية المياه، والأراضي التي غرقت أو ارتفعت فيها المنسوب بشكل اكبر غالبًا هتكون نفس الأراضي التي غرقت العام الماضي".
وفي ذات السياق قالت إيمان سيد، رئيس قطاع التخطيط والمشرف على مركز التنبؤات بالفيضانات بوزارة الري، إن الوزارة أصدرت تحذيرات لجميع أراضي طرح النهر لضمان سلامة وأمان المنشآت المائية، مشيرة إلى أنها تقوم بمتابعة نسبة مناسيب المياه في أعالي النيل لتحديد الموقف المائي وإصدار التحذيرات المبكرة.
وأضافت "إيمان" في اتصال هاتفي ببرنامج "اليوم" المذاع على فضائية "دي إم سي" الثلاثاء، أن نفس الأراضي التي تضررت العام الماضي هي نفسها المتوقع أن تضرر هذا العام، موضحة أنه بعد عمل الخرائط التفصيلية لهذه الأراضي هناك 1200 فدان في فرع دمياط ورشيد متوقع أن يصل إليهم الفيضان خلال الفترة المقبلة.
وتابعت رئيس قطاع التخطيط والمشرف على مركز التنبؤات بالفيضانات بوزارة الري، "فترة انحسار النهر تظهر بعض الأراضي وهي أراضي خصبة وهذا يشجع المواطنين على زراعتها، وهذه الأراضي داخل القطاع المائي وتم الاعتداء عليها وهي معرضة للغمر خلال فترة الفيضان".
ولفت "السباعي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "خبر اليوم"، المذاع على فضائية "on e"، مساء الثلاثاء، إلى أن الوزارة تنسق مع كافة المحافظات المتشاطئة على نهر النيل بسبب الفيضان، وتتابع الوضع على مدار الساعة.
وأشار المتحدث باسم وزارة الري، إلى أن الوزارة أطلقت حملة قوية تسمى بحملة "إنقاذ نهر النيل" في عام 2015، لافتًا إلى أن هذه الحملة أزالت 56 ألف حالة تعدي على أراضي نهر النيل، ومستمرة في إزالة التعديات كافة التعديات على نهر النيل
الري: نسعى لاستخدام مياه الفيضان لغسيل المجرى المائي
قال المهندس وليد حقيقي، رئيس الإدارة المركزية للموارد المائية بوزارة الري، إن الوزارة تتابع بشكل يومي كميات المياه في نهر النيل، مشيرًا إلى أنه لا يمكن الحكم على نسب الفيضان قبل نهاية شهر أكتوبر المقبل وانحسار كميات الأمطار.
وأضاف "وليد" في اتصال هاتفي ببرنامج "مساء دي ام سي" المذاع على فضائية "دي ام سي" اليوم الثلاثاء، أنه من المتوقع أن يكون هناك ارتفاع في منسوب الفيضان هذا العام، مؤكدًا أن هناك تعديات تحدث على نهر النيل تؤثر على مجرى النيل.
وتابع "نسعى لاستخدام مياه الفيضان لغسيل المجرة المائي وتحسين نوعية المياه، والأراضي التي غرقت أو ارتفعت فيها المنسوب بشكل اكبر غالبًا هتكون نفس الأراضي التي غرقت العام الماضي".
وفي ذات السياق قالت إيمان سيد، رئيس قطاع التخطيط والمشرف على مركز التنبؤات بالفيضانات بوزارة الري، إن الوزارة أصدرت تحذيرات لجميع أراضي طرح النهر لضمان سلامة وأمان المنشآت المائية، مشيرة إلى أنها تقوم بمتابعة نسبة مناسيب المياه في أعالي النيل لتحديد الموقف المائي وإصدار التحذيرات المبكرة.
وأضافت "إيمان" في اتصال هاتفي ببرنامج "اليوم" المذاع على فضائية "دي إم سي" الثلاثاء، أن نفس الأراضي التي تضررت العام الماضي هي نفسها المتوقع أن تضرر هذا العام، موضحة أنه بعد عمل الخرائط التفصيلية لهذه الأراضي هناك 1200 فدان في فرع دمياط ورشيد متوقع أن يصل إليهم الفيضان خلال الفترة المقبلة.
وتابعت رئيس قطاع التخطيط والمشرف على مركز التنبؤات بالفيضانات بوزارة الري، "فترة انحسار النهر تظهر بعض الأراضي وهي أراضي خصبة وهذا يشجع المواطنين على زراعتها، وهذه الأراضي داخل القطاع المائي وتم الاعتداء عليها وهي معرضة للغمر خلال فترة الفيضان".
