مصطفى الفقي عن افتتاح تشاد سفارة بالقدس: "برقع الحياء سقط"
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن تشاد رغم كونها دولة إسلامية وشبه عربية، بدأت تتحدث الآن مع تل أبيب على نقل سفارتها إلى القدس، معقبًا: "برقع الحياء سقط".
وأضاف "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج " يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أن جون بايدن المرشح للرئاسة الأمريكية إذا نجح في الانتخابات فقد يتبنى تنظيم جامعة الإخوان الإرهابية مرة أخرى، وسيتحدث عن الأقليات في المنطقة، وعن حقوق الإنسان.
وأشار المفكر السياسي، إلى أن البنتاجون يرى أن مصر قوى عسكرية كبيرة، تساهم في تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم أن قوة مصر العسكرية مستقلة وغير طيعة للسياسة الأمريكية، فمصر لا تقوم بإرسال قواتها خارج الحدود مثلما تريد أمريكا.
هذا، قام رئيس مجلس الوزراء التشادي، عبدالكريم ديبي، وهو نجل الرئيس التشادي، بزيارة إلى إسرائيل لإجراء سلسلة من الاجتماعات، بما في ذلك مع وزير المخابرات إيلي كوهين.
وذكر بيان صادر عن وزارة المخابرات إن ديبي أعرب عن “استعداده لافتتاح بعثة رسمية في القدس”.
وجاء في البيان، "بناء على طلب الوزير كوهين، استجاب الجنرال ديبي بشكل إيجابي للمضي قدما في إنشاء مكتب تمثيلي رسمي لتشاد في القدس".
وكتب كوهين على “تويتر” أنه عقد “اجتماعا هاما” مع ديبي ومدير وكالة الأمن القومي التشادي، لكنه لم يشر إلى افتتاح بعثة في القدس، واكتفى بالقول إنه “سيتم نشر المزيد من الأخبار لاحقا”.
وقال كوهين إن الجانبين ناقشا “التعاون في مجال الاستخبارات والأمن والاقتصاد”.
وأضاف كوهين إن “توطيد العلاقات بين إسرائيل وتشاد يصب في المصلحة المشتركة للبلدين، سواء من حيث الأمن أو الاقتصاد”.
ولم يرد تأكيد فوري من المسؤولين التشاديين.
وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن رئيس الوزراء التقى مع ديبي الابن ورئيس أجهزة المخابرات التشادية.
وجاء في بيان لمكتب رئيس الوزراء أن الجانبين “بحثا تعيين السفراء وفتح البعثات بما في ذلك إمكانية افتتاح سفارة في القدس”.
وأضاف "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج " يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أن جون بايدن المرشح للرئاسة الأمريكية إذا نجح في الانتخابات فقد يتبنى تنظيم جامعة الإخوان الإرهابية مرة أخرى، وسيتحدث عن الأقليات في المنطقة، وعن حقوق الإنسان.
وأشار المفكر السياسي، إلى أن البنتاجون يرى أن مصر قوى عسكرية كبيرة، تساهم في تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم أن قوة مصر العسكرية مستقلة وغير طيعة للسياسة الأمريكية، فمصر لا تقوم بإرسال قواتها خارج الحدود مثلما تريد أمريكا.
هذا، قام رئيس مجلس الوزراء التشادي، عبدالكريم ديبي، وهو نجل الرئيس التشادي، بزيارة إلى إسرائيل لإجراء سلسلة من الاجتماعات، بما في ذلك مع وزير المخابرات إيلي كوهين.
وذكر بيان صادر عن وزارة المخابرات إن ديبي أعرب عن “استعداده لافتتاح بعثة رسمية في القدس”.
وجاء في البيان، "بناء على طلب الوزير كوهين، استجاب الجنرال ديبي بشكل إيجابي للمضي قدما في إنشاء مكتب تمثيلي رسمي لتشاد في القدس".
وكتب كوهين على “تويتر” أنه عقد “اجتماعا هاما” مع ديبي ومدير وكالة الأمن القومي التشادي، لكنه لم يشر إلى افتتاح بعثة في القدس، واكتفى بالقول إنه “سيتم نشر المزيد من الأخبار لاحقا”.
وقال كوهين إن الجانبين ناقشا “التعاون في مجال الاستخبارات والأمن والاقتصاد”.
وأضاف كوهين إن “توطيد العلاقات بين إسرائيل وتشاد يصب في المصلحة المشتركة للبلدين، سواء من حيث الأمن أو الاقتصاد”.
ولم يرد تأكيد فوري من المسؤولين التشاديين.
وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن رئيس الوزراء التقى مع ديبي الابن ورئيس أجهزة المخابرات التشادية.
وجاء في بيان لمكتب رئيس الوزراء أن الجانبين “بحثا تعيين السفراء وفتح البعثات بما في ذلك إمكانية افتتاح سفارة في القدس”.
