حفل تكريم السفير المصري بهولندا بالمركز الثقافي القبطي بأمستردام

أقباط وكنائس

جانب من الحفل
جانب من الحفل


نظمت إيبارشية هولندا حفل تكريم، للسفير أمجد عبدالغفار سفير جمهورية مصر العربية بهولندا، بمناسبة نهاية خدمة سيادته في السفارة المصرية في لاهاي.

كان على رأس الاحتفال الذي أقيم مساء أمس، نيافة الأنبا أرساني اسقف الإيبارشية وعدد من الآباء الكهنة ولفيف من الشخصيات العامة من المصريين، والوزير المفوض إيهاب سليمان والقنصل العام بالسفارة المستشار حازم فوزي وأعضاء البعثة الدبلوماسية، ومدير شركة مصر للطيران ياسر موسى.

وقدم نيافة الأنبا أرساني في كلمته الشكر لسعادة السفير على ما قدمه للجالية المصرية في المملكة الهولندية. من خدمات وتسهيلات خلال فترة رئاسته للبعثة واختتم بتقديم هدية تذكارية للضيف المحتفى به.

الكنيسة تؤيد قرارات الرئيس
كانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قد أصدرت بيانا رسميا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك وهو كالآتي: أعضاء ونواب المجلس الملي العام وهيئة الأوقاف القبطية يؤيدون الموقف الشجاع الذي اتخذه السيد الرئيس السيسي لمساندة الشعب الليبي الشقيق في كفاحه ضد المستعمر التركي وحماية حدود مصر الغربية.






تابع "البيان": وفي ذات الوقت يبتهلون من اجل سلامة كل جندي من جنود جيش مصر الباسل ولا ينسون ابدا كيف اخذ جيشنا ثأر شهداء الاقباط المصريين اللذين استشهدوا على يد الجماعات الإرهابية بليبيا.






واختتم البيان: حفظ الله الوطن والسيد الرئيس السيسي وتحيا مصر".





- البرلمان يسمح بإرسال قوات للخارج: 




ودعا الدكتور علي عبدالعال رئيس مجلس النواب، أعضاء المجلس للانعقاد في جلسة سرية، عملًا بحكم المادة 152 من الدستور والمادة 130 من اللائحة الداخلية للمجلس، اليوم الاثنين، حضرها 510 من أعضاء المجلس، للنظر في الموافقة على إرسال عناصر من القوات المسلحة المصرية في مهام قتالية خارج حدود الدولة المصرية، للدفاع عن الأمن القومي المصري في الاتجاه الاستراتيجي الغربي ضد أعمال الميليشيات الإجرامية المسلحة والعناصر الإرهابية الأجنبية إلى حين انتهاء مهمة القوات.


واستعرضت الجلسة مخرجات اجتماع مجلس الدفاع الوطني المنعقد صباح أمس الأحد، برئاسة رئيس الجمهورية والتهديدات التي تتعرض لها الدولة من الناحية الغربية، وما يمثله ذلك من تهديد للأمن القومي المصري.





وثمن وأيد مجلس النواب رئيسا وأعضاء الجهود المبذولة للقوات المسلحة درع الأمة وسيفها، ورعايتها الأمينة للثوابت الوطنية والعربية والإقليمية، فلا الشعب يومًا خذل الجيش، ولا الجيش يومًا خذل الشعب.





وأكد مجلس النواب أن الأمة المصرية على مر تاريخها أمة داعية للسلام، لكنها لا تقبل التعدي عليها أو التفريط في حقوقها وهي قادرة بمنتهى القوة على الدفاع عن نفسها وعن مصالحها وعن أشقائها وجيرانها من أي خطر أو تهديد، وأن القوات المسلحة وقيادتها لديها الرخصة الدستورية والقانونية لتحديد زمان ومكان الرد على هذه الأخطار والتهديدات.






ووافق المجلس بإجماع آراء النواب الحاضرين على إرسال عناصر من القوات المسلحة المصرية في مهام قتالية خارج حدود الدولة المصرية، للدفاع عن الأمن القومي المصري في الاتجاه الاستراتيجي الغربي ضد أعمال الميليشيات الإجرامية المسلحة والعناصر الإرهابية الأجنبية إلى حين انتهاء مهمة القوات.