بالتفاصيل | بعد رفض طعنه.. تنفيذ حكم الإعدام على العقل المدبر لحادثة "كمين الواحات"

حوادث

المسماري
المسماري


نفذت الجهات المعنية، صباح اليوم، حكم الإعدام في الليبي عبد الرحيم المسماري، المتهم الرئيسي في قضية كمين الواحات، بعد أن رفضت محكمة الطعون العسكرية، الطعن المقدم منه واخرين علي الأحكام الصادرة عليهم الاسبوع الماضي.

كانت قد رفضت محكمة الطعون العسكرية الطعن المقدم من المتهمين في القضية رقم 160 لسنة 2018 جنايات غرب العسكرية والمعروفة باسم قضية " كمين الواحات " وأيدت الأحكام الصادرة ضدهم.

وكانت قد أصدرت محكمة جنايات غرب العسكرية المنعقدة بمجمع المحاكم بطرة النطق بالحكم بإعدام المتهم عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري شنقًا وقضت بمعاقبة 5 متهمين بالسجن المؤبد ومعاقبة متهم بالسجن المشدد 15 عام وعاقبت 9 متهكين بالمشدد لمدة 10 سنوات وقضت بمعاقبة متهم واحد بالسجن المشدد 5 سنوات ومعاقبة 5 متهمين بالمشدد 3 سنوات وعاقبت متهم واحد بالحبس لمدة 3 سنوات قضت المحكمة ببراءة 30 متهما.. وذلك في حادث الواحات الذي راح ضحيته 16 من قوات الأمن وإصابة 13 آخرين، فى الدعوى المقيدة برقم 975 لسنة 2018 حصر أمن دوله عليا، المقيدة بعد قرار إحالتها الي القضاء العسكرى تحت رقم 160 لسنة 2018 جنايات غرب العسكرية.

ووقع الحادث يوم الجمعة الموافق 20 أكتوبر 2017 بمنطقة صحراوية فى الكيلو 135 طريق الواحات البحرية بعمق كبير داخل الصحراء وصل ب35 كم

وجاء الحكم على النحو التالي بحسب المحامي خالد المصري عضو اتحاد المحامين العرب:-

1 عمر محمود محمد امين السلماوي - براءة
2 اسلام وليد محمود عليوة تعيلب - براءة
3 احمد كمال محمد حسن الثور - ثلاث سنوات
4 احمد ايهاب محمد سالم حسن - براءة
5 محمود ياسر محمد عبدالرحمن - براءة
6 عبدالرحمن محمد زيدان محمد سلامة - ثلاث سنوات
7 احمد مجدي عبدالحميد فؤاد احمد - براءة
8 ياسر حسن عبدالحميد سليمان - ثلاث سنوات
9 عمرو رمضان عبدالعزيز نصر احمد - براءة
10 احمد رفعت زيدان عبدلله - براءة
11 عمار عيد ابراهيم ابراهيم بكري - براءة
12 اسلام طارق امين محمد احمد - براءة
13 مصطفى سيد محمود السيد منسي - براءة
14 ياسر عبدالرحمن محمد عبدالباري ملش - براءة
15 مصطفى عصام زكي صالح -براءة
16 محمود يوسف صديق يوسف باشا - براءة
17 عيد ابراهيم ابراهيم بكري غانم براءة
18 حازم حنفي احمد حنفي - عشر سنوات
19 عبدالحميد السيد محمد بعرة - براءة
20 باسم ابراهيم فتحي ابراهيم - براءة
21 ايمن السيد احمد السيد العطيش - عشر سنوات
22 احمد عبدالمنعم ابراهيم الخضراوي - مؤبد
23 عمار احمد علي ابراهيم الشاعر - براءة
24 صلاح السيد محمد السيد حسن - براءة
25 سيد السيد محمد السيد حسن - براءة
26 سيد سعيد سيد حسين باطلة - براءة
27 عبدالرحمن عبدالحميد السيد محمد بعرة - خمس سنوات
28 نادر عبدالرازق قطب عبدالرازق - ثلاث سنوات
29 محمد عبدالحميد السيد محمد بعرة - براءة
30 احمد محمود عيسى محمود شعلان - براءة
31 كامل احمد محمد سعيد صالح - ثلاث سنوات
32 احمد يحي محمد عبدالمجيد سرحان - براءة
33 محمد ضياء الدين عبدالمطلب محمد - خمس عشر سنة
34 محمد صلاح سيد عبدالجواد - ثلاث سنوات
35 علاء الدين ابراهيم محمد ابراهيم - مؤبد
36 رامز عبدالفتاح ابراهيم محمد - مؤبد
37 صلاح السيد سيد بعرة - براءة
38 محمد عادل جلال علي احمد طبل - براءة
39 محمد خلف حسين عبدالواحد مبارك - براءة
40 حسام محمد حسين محمد الصوان - براءة
41 مصطفى محمود محمد محمود الخولي - براءة
42 احمد صلاح احمد طلحة -براءة
43 عبدالرحيم محمد عبدلله المسماري - إعدام
44 عمار عبدالرحمن محمد عبدالباري ملش - براءة
45 محمد عبده علي عبده عجاج - عشر سنوات
46 انس محمد صابر ابو زيد عرب - عشر سنوات
47 محمد سعيد بدوي عبدالمجيد راضي - عشر سنوات
48 شريف كمال الدين محمود محمد المغربي - عشر سنوات
49 حسين ظافر محسن محمد ظافر - عشر سنوات
50 محمد عبدالمنعم ابراهيم الخضيري - عشر سنوات
51 بلال ربيع عبدالمنجي ابراهيم العكيزي - مؤبد
52 محمود السيد عبدالمطلب محمد مهدي - عشر سنوات
53 احمد زكريا احمد محمد الجزار -مؤبد

والجدير بالذكر أن من بين المتهمين مجموعة من تنظيم داعش يترأسهم الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري (ليبي الجنسية) بتهمة الاشتراك في ارتكاب الجريمة الإرهابية، وقع الحادث يوم الجمعه 20 أكتوبر 2017 بمنطقة صحراوية بالكيلو 135 طريث الواحات البحرية بهمق كبير داخل الصحراء وصل 35 كم.

باشرت النيابة التحقيقات تحت إشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، وباشر فريق من محققي النيابة التحقيقات برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام الأول بنيابة أمن الدولة العليا.

كشفت التحقيقات ان المتهم الرئيسى فى حادث الواحات الإرهابية القيادى عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى "ليبى الجنسية " تدرب وعمل تحت قيادة الإرهابى المصرى المتوفى عماد الدين أحمد وشارك فى العملية الإرهابية التى استهدفت رجال الشرطة بالواحات واختطاف النقيب محمد الحايس، وتبين من التحقيق ان المتهم المسمارى تلقى تدريبات بمعسكرات داخل الأراضى الليبية وكيفية استخدام الأسلحة الثقيلة وتصنيع المتفجرات وتسلل لمصر لتأسيس معسكر تدريب بالمنطقة الصحراوية بالواحات كنواة لتنظيم إرهابى تمهيدا لتنفيذ سلسلة من العمليات العدائية تجاه دور العيادة المسيحية وبعض المنشآت الحيوية.

والجدير بالذكر أن من بين المتهمين مجموعة من تنظيم داعش يترأسهم الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري (ليبي الجنسية) بتهمة الاشتراك في ارتكاب الجريمة الإرهابية

باشرت النيابة التحقيقات تحت اشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، وباشر فريق من محققي النيابة التحقيقات برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام الأول بنيابة أمن الدولة العليا.

كشفت التحقيقات ان المتهم الرئيسى فى حادث الواحات الإرهابية القيادى عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى "ليبى الجنسية " تدرب وعمل تحت قيادة الإرهابى المصرى المتوفى عماد الدين أحمد وشارك فى العملية الإرهابية التى إستهدفت رجال الشرطة بالواحات وأختطاف النقيب محمد الحايس، وتبين من التحقيق ان المتهم المسمارى تلقى تدريبات بمعسكرات داخل الاراضى الليبية وكيفية استخدام الأسلحة الثقيلة وتصنيع المتفجرات وتسلل لمصر لتاسيس معسكر تدريب بالمنطقة الصحراوية بالواحات كنواة لتنظيم إرهابى تمهيدا لتنفيذ سلسلة من العمليات العدائية تجاه دور العيادة المسيحية وبعض المنشآت الحيوية.

وأسندت نيابة أمن الدولة العليا إلى الإرهابي الليبي اتهامات بالقتل العمد مع سبق الإصرار بحق ضباط وأفراد الشرطة في طريق الواحات تنفيذا لغرض إرهابي، والشروع في القتل العمد تنفيذا لذات الغرض، وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخائر مما تستعمل عليها والتي لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، وحيازة مفرقعات، والانضمام إلى تنظيم إرهابي، والانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور تستهدف الاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، والإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر.

ووجهت النيابة في القضية الاتهام بالانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصيةِ للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، واعتناق أفكار تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ أغراضها.