بريطانيا تسجل 359 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا

عربي ودولي

بوابة الفجر


أعلنت السلطات البريطانية، اليوم الأربعاء، تسجيل ارتفاعا ملموسا جديدا للوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، حيث تم رصد 359 حالة جديدة.

وأفادت وزارة الصحة البريطانية، في بيانات جديدة، بارتفاع حصيلة المتوفين جراء عدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19" في المملكة المتحدة، خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 359 شخصا لتصل إلى 39728 حالة.

وتمثل هذه الحصيلة ارتفاعا جديدا لمعدل الوفيات اليومية بفيروس كورونا في البلاد بعد أيام من تراجعه، حيث سجلت في المملكة المتحدة في الإحصائية المنشورة يوم 30 مايو 215 حالة، وفي 31 مايو 113، وفي 1 يونيو 111، وفي 2 يونيو 324.

كما أفادت وزارة الصحة البريطانية برصد 1871 إصابة جديدة بالفيروس خلال اليوم الماضي، ليصل العدد الإجمالي إلى 279856.

ويأتي ذلك بعد أن سجلت بريطانيا في إحصائية يوم 30 مايو 2445 حالة، وفي 31 مايو 1936، في 1 يونيو 1570، وفي 2 يونيو 1613 حالة.

وتعتبر بريطانيا الدولة الثانية عالميا من حيث عدد الوفيات المسجلة جراء فيروس كورونا، والرابعة من حيث حصيلة الإصابات.


كانت بريطانيا، سجلت قفزة كبيرة للوفيات بفيروس كورونا على أساس يومي، حيث تم رصد 324 حالة جديدة مقابل 111 في إحصائية أمس الاثنين.

 

وأفادت وزارة الصحة البريطانية، في بيانات جديدة، بارتفاع حصيلة المتوفين جراء عدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19" في المملكة المتحدة، خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 324 شخصا لتصل إلى 39369 حالة.

 

 وتمثل هذه الحصيلة ارتفاعا حادا لمعدل الوفيات اليومية بفيروس كورونا في البلاد بعد أيام من تراجعه، حيث سجلت في المملكة المتحدة في الإحصائية المنشورة يوم 29 مايو و324 حالة، و30 مايو 215، وفي 31 مايو 113، وفي 1 يونيو 111.

 

كما أفادت وزارة الصحة البريطانية برصد 1613 إصابة جديدة بالفيروس خلال اليوم الماضي، ليصل العدد الإجمالي إلى 277985.

 

ويأت ذلك بعد أن سجلت بريطانيا في إحصائية يوم 29 مايو 2095 حالة جديدة، وفي 30 مايو 2445، وفي 31 مايو 1936، في 1 يونيو 1570.

 

وتعتبر بريطانيا الدولة الثانية عالميا من حيث عدد الوفيات المسجلة جراء فيروس كورونا، والرابعة من حيث حصيلة الإصابات.

 

ويواجه العالم منذ شهر يناير الماضي، أزمة متدهورة ناتجة عن تفشي فيروس كورونا، الذي بدأ انتشاره منذ ديسمبر 2019 من مدينة ووهان الصينية وأدى إلى خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة