د. مريم ميلاد تكتب: "تيك توك.. ناقوس الخطر يدق"

مقالات الرأي

بوابة الفجر



تيك توك .... تيك توك   
عينك لمعت .،، وقلبك بيدق 
متشوق تعرف   تيك توك الفيديوهات  
اعذرنى ليس مجالى ولا هدفى  
تيك توك  عقارب الساعة تدق 
مقصدى 
هو الوقت يمر  بل يجرى 
باقى من الزمن ٦٤ يوم 
على ملىء "سد النهضة " 
على تغيرات  تقلب موازين العالم  اقتصاديا وغذائيا 
 نعم  اعى ما  اقصدة 
كل "دول العالم "ستصاب .. 
بضرر بالغ .،،
 ليس لان اعتمادها على "مصر " فى الصادرات من المحاصيل الزراعية 
 وان "مصر "هى .."(ذات التفوق الأعلى فى انتاج زراعى )"((بمذاق )) 
لا يوجد لة مثيل 
وقد سعت اغلب الدول ف المنافسة وفشلت  هذة ليست إساءة للآخرين بل حقيقة
 وان "مصر "
رائدة فى إنتاجها الحيوانى  وانتاجها السمكي والصناعة أيضا 
اعلم ان الكثير منكم يتفاجأون الان 
 عازوزة تقولى ان الدول دى بتحب إنتاجنا والأكل بتاعنا  
 ااااة دى الحقيقة.  الموثوق فيها 
اترك الإشاعات التى تصدر بين الحين والحين لأسباب  لن تذكر الان. 
تيك توك ..،،(هدفى )
 الان وفورا التحرك لمخاطبة دول العالم 
 "((لوقف ملىء سد النهضة ))"
لن اقول كلام محفوظ 
 اثق ف القيادة واثق فى ...و..... 
 ليس لدينا الوقت للتمالق  ولا لكلام الإنشاء 
 لدينا الوقت للتحرك  
اولا ؛
 تحرك "الرأسمالية المتوحشة" 
 نعم أدعو  الى استخدمها بسرعة وبقوة 
 لجميع "المصريين المستثمرين " 
فى كل دول العالم  
 ادعموا مصر .. حقها فى الحياة (( المياة))  
خاطبوا كل نائب لكل حى تقطونو بة (خارج "مصر ")فى كل "دولة"
 لكل مسؤل خزانة يرصد(المليارت التى تضخ من مصانعكم واستمارتكم ) 
لدعم وتفوق هذة الدول 
 "ابدائو" الان ..،،

ليصل أصواتكم وأصوات ال ١٠٠  مليون مصرى فى "حق مصر فى الحياة"
   لكل "رئيس دولة "يشارك .. "بأسلوب مباشر او غير مباشر "فى كارثة "سد النهضة." 
"تيك توك ..تيك توك  "
٦٤ يوم فقط 
 ثانيا ؛
جميع "الوزارات "معا  وليس فقط 
"وزارة الهجرة" ..
 سيفتح الطيران ويعود من يعود. 
 اتركوا هذا الان 
ابدائى الان وفورا فى كتابة خطاب بكل "لغات العالم  "
حق "مصر "فى الحياة( المياة)
"وزارة الإعلام "..
 ابدائى الان فى اغانى بكل لغات العالم 
حق مصر فى الحياة ( المياة) 
 وزارة الثقافة أين انتى  
إسرعى  فى نشر كل ما لديكى من وسائل 
حق مصر فى الحياة ( المياة ) 
انتفضوا جميعا معا لكل" الوزارات  والمؤسسات "..(خاطبوا الخارج ) الان وليس بعد قليل 
لا تتركوا(( الكارثة)) تقع  
 اتركوا "منظمة الصحة" والأرقام اتركوهم الان لان .."((الجميع سوف يترككم ))" بل يليهكم ان لم تنتفضوا ل اولاوياتكم 
لا "تراهن" على "وعى" 
 (الشعب المصرى) 
 ارحم الشعب لقد هرم الشعب عناء  
 ولن يتحمل مفاجاءة او كارثة فلدية من الاكتئاب  الكثير والكثير وفاض بة الكيل كل قدرات التحمل 
ثالثآ ؛
مؤتمر الشباب المزمع انعقاده دائما أين هؤلا ....؟؟!!!
 من مختلف البلاد والثقافات   
 الان دورك لكل "شاب وفتاة"  ابعت إيميل ابعت فويس  لكل زميل من مختلف الدول. 
 حق مصر فى الحياة( المياة ) 
رابعا ؛
تيك توك ...
الفيديوهات الأوسع انتشارا  فى العالم منذ جائحة كورونا  
 فلنبدأ جميعا. بفديوهات 
 مبدعة ("لحق "مصر" فالحياة" (المياة)  
هنا نحول "الضرر "الى  وسيلة "للنجاح" وليس الى غلق ،،،انا اثق فى قدرت "البنات والشباب "فى الإبداع لتوصيل الرسالة فى اقل من ٦٠ ثانية  
لان المتبقى ٦٤ يوم  ويملى السد  
الذىسوف  يسد على الجميع اغلب منافذ الحياة 
 لست من اصحاب "الأصوات الحنجورية "!! التى تصيح ولا تملك حلول.  
لدينا ..،،"جزء من الحلول"  اما اتخاذ "القرارا"  
نتركة "((للمسؤل ))"..!!!؟؟؟
رجاء مراجعة مقالى "رد الجميل"