د. مريم ميلاد تكتب عن: "رد الجميل"

مقالات الرأي

مريم ميلاد
مريم ميلاد


 شكرًا  دولة "مصر العظيمة، شكرًا سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى دعمكم  ومساندتكم لنا اثناء محنة كورونا، هكذا قالت وتقول كلا من "الصين، إيطاليا، إنجلترا، ثم أمريكا،  ولا مانع من إرسال مساعدات اخرى لدول اخرى  حتى لو كانت إسرئيل.

يوجد بينا اتفاق سلام، لكن لا نريد  شكرًا مكتوبآ.
حان الوقت ..،،، (لرد الجميل)!!!  
 اقتربنا من شهر" يوليو السابع" من اشهر سنة ٢٠٢٠  
 هذا هو الموعد "(المختلف علية)"  
فى ملىء (سد النهضة )
 لكنة اقترب. دون ان (توقع)  
 "إثيوبيا على وثيقة التفاهم "
اقترب "الموعد" واغلب الدولة تنهار (اقتصاديا ونفسيا  وغذائيآ من جائحة كورونا )
 عدا " إثيوبيا "  
دعت الدول غارقة فى انهياراتها المتعددة 
 وفى غفلة زمنية تنهى أعمال البناء لهذا "السد "
 وهنا... "حق مصر "فى  "رد الجميل "
من الصين وأمريكا وإيطاليا تباعا 
ومن كل دول العالم التى تضخ استثماراتها فى إثيوبيا 
 "حق مصر فى المياة " 
التى ولدت "كهرباء لمصانعها " 
كى تمد الدول بما ينقصها فى هذة المحنة ،،
 "حق مصر فى المياة " التى تغذى "محاصيل زراعية" يستوردها اغلب الدول المذكورة والغير مذكور ة
 "حق مصر فى المياة " 
التى يسقى بها "العامل " الذى انتج لك مستلزمات طبية عجزت اعظم الدول عن سد احتياجاتها لها 
 "حق مصر فى المياة "
هو "(رد الجميل )" 
من دول العالم فى "( تأجيل )".. 
"ملىء السد "
عدد "المصرين" ف الدول المذكورة ليس بقليل 
 وإن ناشدت  "وزيرة الهجرة" 
  الى كل "جالية مصرية" مقيمة  بالخارج والذين... يملكون "استثمارات بالمليارات".. و"مصانع وشركات" فى دول العالم  ،،
بكتابة خطاب عنوانة  
"حق مصر فى المياة "
 ومن ثم  يتم إرسالة الى كل نائب الى مجلس النواب لكل دولة   الى رئيس الخزانة  الى كل وزير خارجية 

حتى نخاطب "روساء دول العالم"  ((لتأجيل ملىء السد))  
الى ان نصل الى ( إتفاق )؟  
 حتى لا يزيد  الامر سؤآ..،،!! 
 لكل الدول وليس "مصر" فقط 
(استيقظوا وأفيقوا  قبل وقوع أزمة كاريثية )
يجب التحرك "خارجيا" سريعا لا يغفلكم فيروس قرب القضاء علية   
إسبق الحدث قبل وقوعة 
رد الجميل 
 "حق مصر فى الحياة  (( المياة ))"