أبرزهم جورج سيدهم وخيانة شقيقه.. نجوم تلقوا الصدمات من داخل أسرهم

الفجر الفني

جورج سيدهم
جورج سيدهم


أحيانا تكون الصدمة شديدة ليصبح معها عقلك غير قادرا على استيعابها ومن الطبيعي أن يطعنك أحدهم في ظهرك، لكن الصدمة أن تلتفت فتجده أقرب الناس إليك.

ومن خلال السطور التالية يعرض إليكم 'الفجر الفني' بعض الفنانين الذين تعرضا لصدمات من أسرتهم.

1-"أصالة":

تعرضت الفنانة أصالة لبعض المشكلات مع شقيقتها "ريم"، حتى وصل بهما الأمر الى العداء السياسي وذلك لتبني أصالة موقف داعم للثورة السورية على عكس شقيقتها التي قامت بالغناء لبشار الأسد والنظام السوري.

2-"جورج سيدهم":

تعرض لصدمة لم يكن يتوقعها من شقيقه "أمير" الذي أستولى على كافة أمواله وباع المسرح الخاص به، ليصاب سيدهم بجلطة قوية في المخ من هول الصدمة وقد وسببت له الجلطة شللا في نصفه الأيمن.

3-"مصطفى قمر":

خاض في عدة مشاكل مع عائلته، وذلك لتشكيك شقيقته في نسبه حتى قام بنشر صورا عديدة له برفقة والدته مؤكدا على وجود الشبه الكبير بينهما ووضح سبب قول شقيقته لهذه الشائعة هو محاولتها استغلاله ماديا ووالدته توفيت غير راضية عنها.

4-''حلا ترك":

توترت علاقتها مع والدتها، وذلك لإنفصالها عن أبيها ومطالبته بحضانة أبنائها، وحينها رفضت "حلا" العيش مع والدتها وقررت مقاطعتها والاستقرار مع والدها.

5-"هيفاء وهبي":

تأزمت علاقتها مع شقيقتها "رولا"، بعد أن قامت رولا باتهام هيفاء بسبها وقذفها حتى وصل بهم الأمر الى المحاكم اللبنانية.

6-"نجوى فؤاد":

خسرت أهلها بأكملهم وذلك من أجل المجال الفني، حتى أنها قامت بالهروب وأتجهت الى مجال الرقص، وفي يوم كتب كتابها على الموسيقار "أحمد فؤاد حسن" جائها عمها لكي يقتلها ولكنه تراجع وانقطعت صلته بها نهائيا بسبب تدخل زوجها في الأمر.

7-"سناء جميل":

واجهت مقاطعة حادة من قبل أخيها وأسرتها جميعا، وذلك بسبب التحاقها بالمعهد العالي للفنون المسرحية ولم يصفوا نهائيا حتى بعد وفاتها لم يأخذا عزائها.

8-"أنغام":

واجهت الفنانة أنغام أزمتان في حياتها:

الأولى مع والدها بسبب رفضه زواجها من مهندس الصوت "مجدي عارف"، وحينها قررت أنغام الابتعاد عن أهلها موجهه لهم هجوما كبيرا عبر اللقاءات الصحفية والتليفزيونية.

والثانية مع شقيقتها "غنوة" حيث شنت شقيقتها هجوما كبيرا عليها بسبب وصف أنغام لشقيقهما المعاق بـ"الأخ غير الشقيق، ومقاطعة أنغام تواصل الملحنين مع شقيقتها لكنهما تصالحا وذلك قبل وفاة غنوة بأيام قليلة، وقد أخذت ابنها ياسين وتكفلت به وتعتبره ابنها وخرجت في أحد حفلاتها قائلة: "ده الحتة اللي نورت حياتي وكانت نقصاني".