"المالية": الموازنة تغطي احتياجات مصر للعام الثاني على التوالي

الاقتصاد

وزارة المالية
وزارة المالية


قالت سارة عيد، المتحدث الرسمي لشؤون الموازنة بوزارة المالية، إن موازنة الدولة للعام الثاني على التوالي تغطي احتياجات مصر مع استثناء فوائد سداد الديون، لافتًا إل أن مصر حققت فائضًا ماليًا يتم استغلاله لسداد الدين العام.

وتابعت "عيد"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، أن الموازنة الجديدة بها زيادة في الأجور بنسبة 7%، ولغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية زيادة تصل لـ12%.

ولفتت إلى أن الوزارة خصصت 188 مليون جنيه حتى الآن لوزارة الصحة وأي احتياجات خاصة بمواجهة فيروس كورونا سيتم تدبيرها على الفور، مشيرة إلى أن الـ100 مليار جنيه التي خصصها الرئيس عبد الفتاح السيسي، لمواجهة فيروس كورونا، لن تكون جاهزة دفعة واحدة، ولكن على دفعات متتالية.


وسبق أن صرح الدكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية أن أوروبا أصبحت بؤرة وباء فيروس كورونا العالمى وذلك بعدما أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد في عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا وخرج مسؤولو الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه في بلادهم.

حيث أن إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وفاة.

- تلتها إسبانيا بنسبة ارتفاع وصلت إلى 4200 إصابة و120 حالة وفاه.
فيما سجلت فرنسا 2860 حالة وفي ألمانيا سجلت 2369 إصابة.
وامام تلك الاعداد التي تتضاعف يوميا تجري عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
فقررت كل من التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعله" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.
- تصريح قاله دكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية.
- فما السبب ؟
- أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد فى عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا.
- وخرج مسؤولين الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه فى بلادهم
- إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وألف وفاة.
- تلتها إسبانيا ثم فرنسا وألمانيا وبريطانيا.
- السبب فى هذا مجموعة من الحقائق أجمع عليها الخبراء.
- غالبية الدول الأوروبية فتحت المجال الجوى رغم انتشار الفيروس.
- وسمحت بدخول وخروج الطائرات المحملة بوافدين الدول الأخرى إلى أرضها.
- دول أخرى اتبعت سلوكيات خاطئة كإيطاليا.
- فلم تمنع التجمهر وإقامة الفعاليات إلا مؤخرا.
- الفيروس كان أكثر انتشارا بين المواطنين الأكبر سنا.
- وهى الفئة العمرية الأكثر انتشارا فى أوروبا.
- وأخيرا ثبت علميا أن الفيروس أكثر ثباتا فى الهواء البارد.
- وأمام تلك الأعداد التى تتضاعف يوميا.
- تجرى عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
- وقررت دول مثل التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة.
- وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعلة" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.