المالية: هناك باب بالموازنة لمواجهة الطوارىء مثل "كورونا"

الاقتصاد

محمد معيط وزير المالية
محمد معيط وزير المالية


قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي وجه بتوفير 100 مليار جنيه كإجراء احترازي لمواجهة فيروس كورونا، معقبا: "إحنا جاهزين".

وأشار "معيط"، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء الأحد، إلى أنه هناك باب في الموازنة العامة لمواجهة الطوارىء، موضحا أن الدولة تمر بظرف استثنائي، والأولوية الحفاظ على صحة المواطن.

وعن موازنة العام الجديد، أكد وزير المالية، أنه سيكون هناك زيادة غير مسبوقة في قطاعي الصحة والتعليم، حيث سيتم ضخ استثمارات كبيرة لهم.

وسبق أن صرح الدكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية أن أوروبا أصبحت بؤرة وباء فيروس كورونا العالمى وذلك بعدما أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد في عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا وخرج مسؤولو الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه في بلادهم.

حيث أن إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وفاة.

- تلتها إسبانيا بنسبة ارتفاع وصلت إلى 4200 إصابة و120 حالة وفاه.
فيما سجلت فرنسا 2860 حالة وفي ألمانيا سجلت 2369 إصابة.
وامام تلك الاعداد التي تتضاعف يوميا تجري عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
فقررت كل من التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعله" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.
- تصريح قاله دكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية.
- فما السبب ؟
- أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد فى عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا.
- وخرج مسؤولين الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه فى بلادهم
- إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وألف وفاة.
- تلتها إسبانيا ثم فرنسا وألمانيا وبريطانيا.
- السبب فى هذا مجموعة من الحقائق أجمع عليها الخبراء.
- غالبية الدول الأوروبية فتحت المجال الجوى رغم انتشار الفيروس.
- وسمحت بدخول وخروج الطائرات المحملة بوافدين الدول الأخرى إلى أرضها.
- دول أخرى اتبعت سلوكيات خاطئة كإيطاليا.
- فلم تمنع التجمهر وإقامة الفعاليات إلا مؤخرا.
- الفيروس كان أكثر انتشارا بين المواطنين الأكبر سنا.
- وهى الفئة العمرية الأكثر انتشارا فى أوروبا.
- وأخيرا ثبت علميا أن الفيروس أكثر ثباتا فى الهواء البارد.
- وأمام تلك الأعداد التى تتضاعف يوميا.
- تجرى عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
- وقررت دول مثل التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة.
- وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعلة" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.