فى عيد ميلاد سميرة سعيد الـ"....." جمالها ليس فى صوت وشكل.. سميرة عقل خارق

منوعات

سميرة سعيد
سميرة سعيد


 شهيرة النجار

لا حديث على السوشيال ميديا عند غالبية الرجال أكثر من النساء إلا سر حيوية وشباب سميرة سعيد التى ختمت ..... واستقبلت ....... من عمرها الأحد الماضى وهى أكثر شباباً وحيوية ورشاقة عن أيام شبابها بل كانت ليست مثيرة ولا مبهجة شكلاً مثلما هى الآن وأعتقد أن سميرة سعيد من الفنانات القلائل جداً اللائى دائماً ما يواظبن على الرياضة والاحتفاظ بوزن معين حتى ولو كن بعيداً عن الأضواء فليس خافياً أن سميرة سعيد بعد مرحلة النجاح الساحق لها فى تسعينيات القرن الماضى وتصدر ألبوماتها المرتبة الأولى وكانت الأولى فى كل وأى استفتاء تقيمه مجلة أو محطة إذاعية فى أى مكان بمصر وخارجها بعد فترة كعادة الحياة انسحبت الأضواء لجيل آخر لكنها كانت تظهر اجتماعياً حتى بدأت تنافس الجيل الجديد بل وتتصدر أغانيها المراتب الأولى آخر أربع سنوات وتتصدر المشهد مرة أخرى شكلاً وموضوعاً بل وتشارك فى تحكيم مسابقات غناء تعد فرصة لإبراز الأنوثة والشياكة والأناقة واستعراض غير رسمى، سميرة طول عمرها ذكية وعارفة كل خطوة تخطوها ومتى تظهر ومتى تختفى وتحسب لكل خطوة تخطوها ما الذى ستحصده لسميرة النجمة لذا فإن ظهورها فى برنامج المسابقات الأخير، رغم أن ذلك البرنامج لو كان عرض عليها وهى فى أوج نجوميتها من 25 عاماً لما وافقت عليه لكنها دائماً الأذكى أنا أرى جمال سميرة ليس صوتها الذى رصعته بألحان وكلمات أكبر مؤلفى وملحنى مصر من أعظم العصور ولا فى فستان وقصة شعر وطريقة كلام وإنما سميرة جمالها فى ذكائها الفوق العادى أخذت من ملحن النيل بليغ تقديمه لها ولحنه وتبنيه موهبتها أخذت من هانى مهنى بعد زواج جنسية مصرية أخذت من زوجها المغربى أمومتها أخذت من الشعب المصرى الشهرة والصعود والنجومية وأخذت من التحكيم بالبرنامج العودة والظهور المبهر كل سنة وأنت متألقة.