إنوڤينيتي‌ .. ثورة في عالم الطب

منوعات

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


الجودة والخبرة طرفان في معادلة يصعب تحقيقها، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالمجال الطبي، الأمر معقدٌ بعض الشيء؛ الحصول على الاهتمام والرعاية الطبية الممتازة، مع تكامل الجودة وتوافر الخبرة واستخدام أبرز وأفضل التكنولوجيا التي تعمل على راحة المريض وسرعة تعافيه والحفاظ عليه وعلى وقته وعلى راحته والحرص على توفير أقصى درجات الأمان والسلامة والجودة.
 
إنوڤينيتي‌ استطاع بحرفية عالية الحفاظ على هذه المعادلة، فالصرح الأول من نوعه في مصر يُقدم خدماته بجودة ممتازة وبيد أفضل الخبرات وأحدث الإمكانات والأجهزة المتطورة ليس في مصر فقط، بل ليكون الأفضل في الوطن العربي وأفريقيا على حد سواء، إنوڤينيتي‌ يُقدم خدماته في التخصصات الطبية التالية:

الأسنان وتجميلها

- طب الأسنان للأطفال.

- الجراحات التجميلية وعمليات التجميل.

- التغذية.

- الأمراض الجلدية والوقاية منها.

- العناية بالبشرة.
 
فكرة عمرها طويل
ظلت الفكرة تراود دكتور أحمد بهاء الدين المدير التنفيذي لإنوڤينيتي‌ لسنوات عديدة، تطورت هذه الفكرة بدراسات طويلة وتساؤلات كثيرة أصبح إنوڤينيتي‌ في نهاية المطاف هو الإجابة الوحيدة عنها، كيف تُحقق معادلة الجودة والخبرة مع الاهتمام بالرعاية الطبية والتدقيق في أدق أدق التفاصيل الخاصة بالحالات المرضية، مع تسليح هذا الصرح بأفضل الإمكانيات والأجهزة الطبية لتكون الرحلة العلاجية للمريض أكثر متعةً وأقل تعبًا، وبالفعل خرجت هذه الفكرة إلى النور عام 2017 ومع تكليفٍ واستثماراتٍ ضخمة وصلت لملايين أصبح إنوڤينيتي‌ جاهزًا لاستقبالِ ضيوفه في 2019.
 
الجودة الطبية
أكثر ما يخافه المريض هو عدم الاهتمام بحالته بشكل منفصل، لذلك فإن شعار إنوڤينيتي‌ من اليوم الأول كان الاهتمام بكل ما يخص المريض، بدءً من دخوله إلى صرحِ إنوڤينيتي‌ وإجراء الفحوصات اللازمة عبر أحدث الوسائل التكنولوجية ودراسة الحالة باستفاضة بالغة والتأني في معرفة أدق تفاصيلها، ومن ثمَّ اختيار الطبيب الأمثل لحالته.

يأتي دور الطبيب وفريقه المعاون في "تفصيص" الحالة والاعتناء بكافة تفاصيلها وأداء الرسالة الطبية المنصوص عليها في إنوڤينيتي‌ على أكمل وجه وتطويع التكنولوجيا الحديثة في إضافة اللمسات الطبية وراحة المريض ومعرفة كيفية علاجه ومتطلباته والجرعات الوارد أخذها وكيف تتم عملية الشفاء كاملة على أكمل وأفضل وجه.

يتميزُ الطاقم الطبي في إنوڤينيتي‌ بالجودة والخبرة في آن واحد، هذه الخبرة التي تفوق كافة الخبرات المتاحة في مصر والوطن العربي، يعمل الطاقم بالكامل على مدار الساعة لرعاية المريض، ويتكون هذا الطاقم من طبيبٍ رئيس للطاقم ويُعاونه مجموعة أخرى من الأطباء في تخصصاتٍ مختلفة، مُدربين على إجراء تجربةٍ مُغايرة عن كافة التجارب التي خاضها المريض قبل ذلك.
 
التكنولوجيا المستخدمة
ليس تحديًا ولكن التكنولوجيا التي يستخدمها إنوڤينيتي‌ في راحة مرضاه وإجراء سلامتهم هي الأفضل على الإطلاق في العالم، حيث أن إنوڤينيتي‌ لا يبخل في إنفاق الوقت والجهد والاستثمارات من أجل مواكبة كافة التطورات العالمية في المجال الطبي، ويأتي الهدف من ذلك تقريب المسافات للمريض فبدلًا من سفرِ المريض لتلقي العلاج في أيٍ من دول العالم الأول، تُقدم إليه الخدمة الطبية المتميزة عبر أبرز وأفضل الأطباء وبأفضل التكنولوجيا العالمية.
 
الفريق الطبي
يُعد الفريق الطبي في إنوڤينيتي‌ مكونًا من كوكبةٍ من الأفضل في المجال الطبي في مصر، فبداية من أساتذة الكليات الطبية والحاصلين على زمالات في أبرز الجامعات العالمية ومحاضرين في أفضل المؤتمرات والجامعات العالمية، كل هؤلاء يعملون على هدفٍ واحد وهو تقديم أفضلِ خدمةٍ طبية في مصر لعملاء إنوڤينيتي‌ وبأحدث الوسائل والأجهزة الطبية.
 
أضف إلى ذلك وجود العديد من الخبراء والأطباء العالميين في المجالات التي يغطيها إنوڤينيتي من جنسيات مختلفة من بينها؛ الأمريكي والإيطالي والياباني والبريطاني والألماني يعملون جبنًا إلى جنبٍ مع الفريق المصري لتبادل الخبرات ونقل كافة الوسائل والتكنولوجيا الحديثة أولًا بأول إلى الطبيب المصري، ليواكِبَ الفريق الطبي بالكامل في إنوڤينيتي ما يحدث في العالم ككل.
 
إنوڤينيتي تجربة مغايرة في كل شيء
بداية من الدخول إلى صرح إنوڤينيتي العملاق فإن كافة التفاصيل مهمة، ابتداءً من وجود مكان مناسب لسيارة المريض أو الاستمتاع بالموسيقى والاستجمام على حمام السباحة وتناول المشروبات ليكون الجو العام لإنوڤينيتي تجربةً طبيةً ممتعةً يملؤها الجودة والخبرة والمتعة على حدٍ سواء.

كما أن الأطفال يمكنهم الاستمتاع في ركنٍ مخصص لهم، سواءً قبل الدخول إلى الطبيب أو في انتظار ذويهم، ليتمكن الأطفال من قضاء وقتٍ ممتع ولا تُصبح تجربة الذهاب إلى الطبيب مملة ورتيبة ومشوارًا يحمل ثِقَله والخوف منه.
 
أهداف وطموحات كُبرى
إنوڤينيتي يملك على عاتقه حُلمًا يسعى وراءه بكل ما أوتي من قوة، ويسعى المركز إلى التوسع في مصر وأن يكونَ موجودًا في عدة فروع في وقت سريع ثم التوسع لتشمل التكنولوجيا الخاصة به آفاق الوطن العربي كله ومن ثمَّ الوصول إلى أوروبا وأمريكا والريادة في العالم كله.