لفتة إنسانية.. بيان هام لـ"التعليم" بشأن طالب المنوفية الذي أصيب في رأسه بسبب "مروحة"
علق الدكتور محمد عمر، نائب وزير التربية والتعليم لشئون المعلمين، على واقعة إصابة طالب بجرح في رأسه بسبب سقوط مروحة السقف في مدرسة بالمنوفية.
وأكد محمد عمر، أن المديرية أصدرت تقريرا مفصلا بالواقعة، جاء فيه: "بشأن ما ورد إلينا من إدارة أشمون التعليمية ما يفيد بإصابة الطالب عمرو محمد مصطفى إسماعيل بالصف الثاني الإعدادي بمدرسة عمر بن الخطاب بكفر قورص التابعة لإدارة أشمون التعليمية بالمنوفية بجرح بالرأس أثناء الفسحة، وذلك بسبب صعود الطالب على المقاعد داخل الفصل، ونظرًا لأنه طويل القامة اصطدم بمروحة السقف حيث أنها كانت مغلقة ولا تعمل وتم نقل الطالب إلى مستشفى الرواد الخاصة وتم عمل أشعة على الرأس وتبين أن الجرح سطحي، وتم إسعاف الجرح بثلاثة غرز".
واستكمل التقرير: "وقام مختار شاهين وكيل وزارة التربية والتعليم بالاتصال بولي أمر الطالب للاطمئنان على الطالب وتم التوجه إلى منزل الطالب أيضًا للاطئنان عليه وأفاد مدير المديرية بأن الطالب فى حالة جيدة وقد حضر المجموعة المدرسية أمس بالمدرسة".
وفى سياق منفصل أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، كتابًا دوريًا بشأن الاستعدادات لبدء العام الدراسي 20192020 للمديريات التعليمية، للعمل على توفير نظام تعليمي متميز، وتهيئة المناخ المناسب والجيد والآمن لأبنائنا الطلاب خلال فترة سير الدراسة؛ من أجل تحقيق عام دراسي منضبط.
وشدد الكتاب الدورى على اتخاذ عدة إجراءات تختص بشئون المعلمين والطلاب، ودمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، بالإضافة إلى إجراءات ضبط العملية التعليمية وسير الدراسة داخل المدارس، مع متابعة تنفيذها بكل دقة وحزم.
وحذر الكتاب الدورى من استخدام أى مقررات أو كتب بخلاف الصادرة عن الوزارة.
وشددت الوزارة على توزيع جميع المعلمين على المدارس بما يضمن سد العجز في مختلف التخصصات قبل بدء العام الدراسي الجديد، والتنبيه على مديري المديريات والإدارات التعليمية والمدارس بكافة مراحل التعليم بضرورة عقد لقاءات دورية يتم من خلالها الاستماع إلى مقترحات ورؤى أولياء الأمور والمعلمين والطلاب حول تطوير المنظومة التعليمية، والعمل على تطوير مهارات كوادر العملية التعليمية.
وشدد الكتاب الدورى على اتخاذ عدة إجراءات تختص بشئون المعلمين والطلاب، ودمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، بالإضافة إلى إجراءات ضبط العملية التعليمية وسير الدراسة داخل المدارس، مع متابعة تنفيذها بكل دقة وحزم.
وحذر الكتاب الدورى من استخدام أى مقررات أو كتب بخلاف الصادرة عن الوزارة.
وشددت الوزارة على توزيع جميع المعلمين على المدارس بما يضمن سد العجز في مختلف التخصصات قبل بدء العام الدراسي الجديد، والتنبيه على مديري المديريات والإدارات التعليمية والمدارس بكافة مراحل التعليم بضرورة عقد لقاءات دورية يتم من خلالها الاستماع إلى مقترحات ورؤى أولياء الأمور والمعلمين والطلاب حول تطوير المنظومة التعليمية، والعمل على تطوير مهارات كوادر العملية التعليمية.
