الليلة.. سارة الطباخ ضيفة راندا جبر في "the insider"

الفجر الفني

سارة الطباخ
سارة الطباخ


نشرت المنتجة سارة الطباخ، فيديو جديد لها من خلال حسابها الرسمي على "إنستجرام"، ظهرت فيه وهي مع الفنان تامر عاشور وهو يغني مقطع من أغنية "أمانة".

وعلقت قائلة عليه:"الليلة الساعة 9 مساء الجزء الأول من لقاء "the insider"، بالعربي"مع المنتجة سارة الطباخ، راندا جبر".

وكانت المنتجة سارة الطباخ، وقعت مؤخرًا عقدًا مع الفنان تامر عاشور لإنتاج وإدارة أعماله الفنية، تعاقد سارة الطباخ مع تامر عاشور لم يكن التعاون الأول بعد الشرنوبى، فقد سبقه الفنان الشاب حازم ايهاب، ومن المنتظر أن تعلن خلال الفترة المقبلة عن أكثر من إسم جديد ينضم مع شركتها للإنتاج الفنى.

سارة الطباخ ومحمد الشرنوبي

حيث صرح الشرنوبي من خلال صفحته الرسمية على فيسبوك قائلا: "عايز ارد على شوية حاجات وعلى اسئلة كتير بتتسئل بقالها فترة مكنتش حابب اتكلم فيها. 

انا طول عمري بحب شغلي جداً ومبحبش اتكلم في اي حاجه تانية غيره، بس بقالي فترة عليا هجوم شخصي غير مبرر وكلام كتير له علاقة بحياتي الشخصية ماحبتش اتكلم فيها غير لما اكون جربت كل الطرق في اني احاول احلها الاول.

"بعد مسلسل لا تطفئ الشمس وحلقات صاحبة السعادة وحفلة الموسيقار الكبير عمر خيرت وأغنية "مين فينا" مع النجمة الكبيرة أصالة وبعد ما كنت لسة ماضي مسلسل كأنه امبارح وفيلم الممر، جالي شغل مع شركة كبيرة عشان انزلّهم بوست على انستجرام عندي،
اللي كانت ماسكة الحملة دي واحدة اسمها سارة الطباخ .. نشأت علاقة صداقه لطيفة وكانت بتقنعني اني احترف الغناء .. في فترة كنت عاوز اركز في التمثيل اكتر".

"سارة كانت انسانة جميلة وجدعة جداً .. الموضوع بعد كدة اتطور من صداقة لعلاقة حب وبقى فيه ما بينا ثقة واحترام بس دي كانت بداية مشاكل قوية جداً حصلتلي في حياتي أهمها عدم رضا أبويا عن العلاقة دي بسبب ان فرق السن بيني وبينها ١٥ سنة وده كان السبب الرئيسي إن أبويا مكانش موجود في فيديو قراية الفاتحة اللي معظم الناس شافته".
 
"وبالمناسبة الفيديو دة اتصور يوم "٥ إبريل ٢٠١٨" يعني من سنة و٣ شهور تقريباً وفضل ابويا زعلان مني فترة وماتصالحناش غير لما حضرلي أول حفلة أعملها في حياتي وده كان السبب في أن لما قدمته عيطت ونزلت من عالمسرح". 

"المهم، نرجع للي كنت بقوله .. قبل مايبقى فيه خطوبة او حتى اي شغل مابينا كان عندي اكتر من عرض من شركات إنتاج أغاني كبيرة إني أعمل ألبوم بس كنت حابب أعمل كل فترة اغنية جنب التمثيل .. فضلت سارة تقنعني كتير اننا نشتغل مع بعض ونعمل البوم انا وهي والقرار دة كان مخيف جداً بالنسبة لي لأنه كان معناه إني مش هبقى عارف اتفرغ تماماً للتمثيل، وده اللي حصل فعلاً بعد كأنه امبارح.
 
اقتنعت و ابتدينا نشتغل.. بعدها فوجئت بيها بتقدملي عقد احتكار مدته ١٠ سنين والشرط الجزائي اللي في العقد ٦٠٠.٠٠٠ دولار وماليش حق إمضاء أي عمل سواء تمثيل أو غناء .. وللأسف دي غلطتي .. انا كنت متخيل أن شروط العقد دة؛ الشروط المتعارف عليها، ولما خفت وقلقت من الشروط دي شوية كانت سارة بتقنعني إن دي مجرد شكليات وأن كل حاجه هاتتم بالتراضي وقالتلي بالحرف "اي وقت هاتيجي تقولي فيه إن العقد دة مش مريحك هديلك العقد .. عمري ما هغصبك على حاجه"، وبسبب ثقتي فيها وحبي ليها وافقت على كل ده ووافقت كمان اني أمضي العقد ده رغم أنه كان معمول بتاريخ قبله بحوالي ١٠ شهور (بتاريخ اليوم اللي قابلتها فيه تقريباً) .. ومن بعد ما مضيت العقد وبعد ما قريت الفاتحة اللي وقفت قدام كل الناس فيها .. لقيت طريقة تعامل مختلفة تماماً وتوتر بدون أسباب بيحصل بيني وبينها". 


فسخت الخطوبة شهر يوليو ٢٠١٨ يعني بعد ٣ شهور بالظبط من قراية الفاتحة وماكناش لسة ساعتها اشتغلنا على الألبوم .. وقلتلها اني مش حابب أكمل شغل خلينا أصحاب احسن .. وكان فيه محاولات معايا من ناس كتير مشتركة ما بيننا عشان يصلحوا الموضوع لأكتر من شهر .. ووافقت اننا ندي نفسنا فرصه تانية كتجربة عشان كان عندي مشاكل كتير في طريقة التعامل .. ورجعنا وكانت الحياه كويسة في الاول ورجعنا نشتغل تاني وبعد فتره بدأت المشاكل ترجع تاني وبشكل اسخف واتسببت في مشاكل كبيرة بيني وبين أهلي وأصحابي القريبين وحتى أي حد في الوسط بقى بيتجنبني أو بيتجنب التعامل معايا لمجرد أن هي اللي ماسكه شغلي عشان طريقتها مكانتش لذيذة خالص .. وبدأت تحاول تتحكم في كل حياتي وعلاقتي بكل اللي حواليا".


"ولما حاولت أمشي تاني .. ابتدا يبقى فيه استخدام لفكرة العقد بشكل واضح والمشاكل بقت شخصية ومهنية .. ولما مارضتش أكمل في علاقة أنا حاسس إنها مابقتش مناسبة ليا ولا أنا ولا الطرف التاني، ابتدا يبقى اساليب تانية للضغط .. اخرها كان فيديو الخطوبة اللي نزل واحنا اصلاً مش مع بعض .. ولاني عمري ماكنت حابب إن حياتي الشخصية تبقى مجال للكلام ولأن فعلاً الخطوبة دي حصلت في يوم من الأيام ولإني عمري ماهجرحها، ماعلقتش خالص على وعد منها اننا ننزل بعد فترة أن الخطوبة اتفسخت لأن احنا فعلاً دلوقتي مش مخطوبين".

"عدم ردي على الڤيديو في الفتره دي خلاني اكتشف إنها عاملة مشاكل مع ناس كتير وبقى عندي معلومات وحاجات ماكنتش حابب إني أعرفها عنها .. مع ذلك برضه كنت دايماً بسعى اننا نخرج بالمعروف".
 
ومن ساعتها بقى فيه شكل أشرس في التعامل .. ولإن هي بس اللي ليها الحق في الامضاء على العقود .. وهي مابتردش على أي حد بيطلبني في شغل .. فا بقى شغلي واقف و حتى فلوسي القديمة مش عارف اخدها منها وفيه حملات غير مبررة وغير منطقية معمولة عليا وفيها تجريح شخصي ليا ولعيلتي".

"ومحاولات لعمل مشاكل بيني وبين الصحفيين اللي عمري ماكان بيني وبينهم مشاكل وبكنلهم كل احترام .. مع العلم إن من أقوى نقاط القوه عندها الميديا والصحافة والعلاقات العامة بحكم شغلها ومع العلم برضه إن شركتها لسه المفروض بتمثلني وبتدير أعمالي".

"أنا كنت ملتزم الصمت ومش بتكلم في التفاصيل دي كلها عشان كان بيني وبينها عشره وعيش وملح .. بس واضح اني كنت غلطان عشان نيتي كانت سليمه شوية زياده والطرف التاني".