أول تعليق لسفير المملكة بإندونيسيا على غرق مواطنة وابنتها

السعودية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


علق سفير خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا عصام الثقفي، على حَادثة غرق سيدة وابنتها في أحد شواطئ كيتاباك بقرية سيلونج؛ مؤكدًا أن السفارة تعاملت مع الواقعة حتى تمّ ترحيل الجثمانين إلى المملكة يوم أمس الثلاثاء.

وقال ”الثقفي” إن زوج المتوفاة وعائلتها كانوا موجودين معهما وقت الحادثة، لافتًا إلى أنه تم إنهاء إجراءات العائلة وعادوا إلى المملكة مع الجثمانين؛ بينما سبب غرق السائحتين، أن الأم نزلت للشاطئ للسباحة فجرفتها الأمواج.

وأشار إلى أن هرعت الابنة لإنقاذها إلا أن موجة الشاطئ كانت عالية وحاولتا الابتعاد عنها إلا أن الموجتين ابتلعتهما ولم يستطع الموجودون على الشاطئ إنقاذهما.

عثرت فِرق الإنقاذ في إندونيسيا على جثتَيْ سائحتَيْن سعوديتَيْن (45 و26 عامًا)، غرقتا في شواطئ كيتاباك في قرية سيلونج بيلاناك في لومبوك.

ونقلت صحيفة "دا جاكرتا بوست" عن المتحدث الرسمي للبحث والإنقاذ أن الضحيتَيْن أُمٌّ وابنتها من مدينة جدة، كانتا تقيمان في فيلا خاصة في منطقة سينجيجي.

وأضاف بأنهما وصلتا إلى قرية سيلونج بيلاناك على متن حافلة مع عدد آخر من السياح يوم الأحد الماضي، وأثناء دخولهما البحر من أجل السباحة عند الساعة الثانية ظهرًا جرفت المياه الأم؛ فحاولت ابنتها إنقاذها، لكنها لم تستطع مقاومة الأمواج القوية.

وأشار المتحدث إلى أنه تم العثور على الجثتين، وتم نقلهما إلى مستشفى الشرطة في بيانيكارا في ماتارام.

وفي نفس السياق عثرت فِرق الإنقاذ في إندونيسيا على جثتَيْ سائحتَيْن سعوديتَيْن (45 و26 عامًا)، غرقتا في شواطئ كيتاباك في قرية سيلونج بيلاناك في لومبوك.

ونقلت صحيفة "دا جاكرتا بوست" عن المتحدث الرسمي للبحث والإنقاذ أن الضحيتَيْن أُمٌّ وابنتها من مدينة جدة، كانتا تقيمان في فيلا خاصة في منطقة سينجيجي.

وأضاف بأنهما وصلتا إلى قرية سيلونج بيلاناك على متن حافلة مع عدد آخر من السياح يوم الأحد الماضي، وأثناء دخولهما البحر من أجل السباحة عند الساعة الثانية ظهرًا جرفت المياه الأم؛ فحاولت ابنتها إنقاذها، لكنها لم تستطع مقاومة الأمواج القوية.

وأشار المتحدث إلى أنه تم العثور على الجثتين، وتم نقلهما إلى مستشفى الشرطة في بيانيكارا في ماتارام.