بعد "واما" و"فور كاتس".. 5 فرق غنائية اشتاق الجمهور لعودتها

الفجر الفني

واما
واما


من كلمات الشاعر تامر حسين وألحان محمد يحيى، عاد فريق "واما" الغنائي إلى الساحة الفنية، بإطلاق أغنية بعنوان "اسمها إيه" عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، تمهيداً لطرح ألبوم غنائي جديد يحمل اسم "الصيف ابتدى"، والذي يشهد تعاون أعضاء الفريق للمرة الأولى بعد انفصالهم فنياً منذ سنوات.

وفي السطور القادمة، يرصد "الفجر الفني" أبرز 5 فرق غنائية في مصر والوطن العربي، اشتاق الجمهور لعودتهم على الساحة الغنائية، بعد توقف نشاطهم الفني فجأة.

"واما"
تحت شعار "WAMA" أو "واما" انطلق الرباعي أحمد فهمي، محمد نور، أحمد الشامي، ونادر حمدي في عالم النجومية كفريق واحد، واستطاعوا تكوين قاعدة جماهيرية مع أولى ألبوماتهم الغنائية عام 2003، والذي دفعهم لإطلاق ألبومات أخرى وأغاني منفردة لاقت نجاحاً كبيراً خلال سنوات التعاون قبل الانفصال.

"الأصدقاء"
ومع مطلع عام 1980، ظهرت فرقة "الأصدقاء" الغنائية على الساحة الفنية، وضمت النجوم حنان، منى عبد الغني، وعلاء عبد الخالق، الذين قدموا ألبومات غنائية لاقت شهرة كبيرة، أبرزها: "مطلوب موظف" و"قول يا باسط" و"الحدود"، ثم انتهى نشاط الفرقة عام 1986، وواصل أعضاؤها مشوارهم الفني بعد الانفصال.

"المصريين
وفي فترة السبعينات، كون الموسيقار هاني شنودة فرقة "المصريين" الغنائية، الذي توقف نشاطها بعد سنوات في 1988 بوفاة تحسين يلمظ وصلاح جاهين الذي شارك في كتابة أغاني الفرقة، وكذلك سفر كل من منى عزيز وإيمان يونس، ومن أشهر أغاني الفريق "ما تحسبوش يا بنات" و"ماشية السنيورة".

"فور إم
وبعد نجاح كبير عاشه الفنان الراحل عزت أبو عوف مع شقيقاته منى، مها، منال وميرفت، تحت شعار فرقة "فور إم" الغنائية، التي امتد نشاطها الفني في الفترة بين 1979 وحتى 1991 ثم توقف بسبب اختلاف ظروف أعضائها، وانضم إليهم النجم محمد فؤاد بعد اكتشاف "أبو عوف" لموهبته عام 1982.

"فور كاتس"
بعد غياب ثلاث سنوات، ظهر فريق "فور كاتس" عام 2011، بتقديم أغنية "شوق الأيام" التي كتبها ولحنها مؤسسها غسان الرحباني، وشهدت ظهور عضوات جدد بالفرقة هن: موريال غانم، ورين أشقر، وكريستين عقل، كما ظهرت عضوة الفرقة التي انفصلت عنها سابقًا إلين أورفليان التي تعتبر الوحيدة الباقية من التشكيلة القديمة للفرقة.