سقوط هارب من الإعدام أبان أحداث ثورة يناير منتحلا صفة آخر

حوادث

حبس - أرشيفية
حبس - أرشيفية


تمكن قطاع الأمن العام ضبط سجين هارب خلال أحداث يناير عام 2011 ومحكوم عليه بالإعدام في قضية قتل  منتحلاً شخصية آخر للهروب من الأجهزة الأمنية.

وتوصلت الإدارة العامة لمباحث تنفيذ الأحكام بقطاع الأمن العام إلى محل اختباء "محمد.م.ع"، مقيم بمحافظة الإسكندرية ( هارب من ليمان أبوزعبل خلال يناير 2011  على ذمة قضية " قتل " والمحكوم عليه فيها بالإعدام، ومطلوب التنفيذ عليه في حكم قضائي صادر ضده بالسجن سنتين في قضية استعمال قوة ) وذلك بدائرة مركز شرطة أبوالمطامير بالبحيرة، وعثر بحوزته على ( كارنية بإسم آخر منسوب صدوره إلى إحدى الجمعيات.

وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

دواء للضعف الجنسي وراء مقتل طبيب الشرقية بـ10 طعنات

نجح قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، فى ضبط عاطل قتل طبيب شهير فى الشرقية انتقامًا منه بسبب دواء ضعف جنسى.

 

يذكر أن أجهزة الأمن بالشرقية، كانت قد تلقت بلاغا بمقتل "محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد" وشهرته "محمد زايد" 61 عاما، رئيس قسم النساء والتوليد بمستشفى التل الكبير سابقا، ومقيم مدينة فاقوس على يد مجهولين اقتحموا عيادته الخاصة الكائنة بالقرية.

 

وتبين من التحريات الأولية وسؤال شهود العيان وأقاربه أن مجهولين اقتحما العيادة الخاصة به أثناء مباشرة عمله، مشهرين الأسلحة البيضاء في وجهه ومزقا جسده بـ10 طعنات، ولاذا بالفرار هاربين إلى جهة غير معلومة، وتم نقله للمستشفى لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، فيما أصيبت الممرضة بحالة إغماء.

 

وتم تشكيل فريق بحث من مباحث الشرقية وبرئاسة مفتيشى قطاع الأمن العام، وتوصلت جهود فريق العمل الى تحديد هوية مرتكب الواقعة "سامي. س. ع"، ٣٤ سنة، عاطل ومقيم الطويلة مركز فاقوس، بسبب اعطائه دواء اثر سلبًا على حالته النفسية والضعف الجنسي.

 

وعقب تقنين الاجراءات أمكن ضبط المتهم، بمواجهته، اعترف بارتكاب الواقعة، موضحًا بأنه توجه إلى الطبيب للعلاج من الضعف الجنسى، وقام المجنى عليه باعطائه دواء، ولكن أثر على حالته النفسية سلبيا، فقرر الانتقام من الطبيب بمهاجمته وقتله.

 

وتم تحرير المحضر اللازم وباشرت النيابة العامة التحقيقات.