ضبط صاحب محل ملابس وبحوزته 356 عبوة منشطات جنسية بدون بيانات بالجيزة

تمكنت أجهزة الأمن بالجيزة، من ضبط محل ملابس حوله صاحبه إلى مخزن للأدوية الجنسية الصينية الممنوع تداولها بالصيدليات، وتم القبض على المتهم، وتولت النيابة التحقيق.

وكانت قد وردت معلومات لمدير وضباط مباحث التموين بالقطاع أكدتها التحريات مفادها أن "ممدوح.ك.د"، صاحب محل ملابس كائن بشارع الملك فيصل المطبعة دائرة قسم الأهرام، بتجميع كميات كبيرة من المنشطات الجنسية الصينية والممنوع تداولها بالصيدليات وغير المسجلة بوزارة الصحة بقصد إعادة طرحها بالأسواق مسببا إضرار جسيمة على المواطنين، بقصد تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة .

 

وتم تقنين الإجراءات والإعداد لحملة من ضباط الإدارة بالاشتراك مع مفتشي التموين ولجنة من إدارة التفتيش  الصيدلي استهدفت المحل المشار إليه حيث أمكن ضبط المتحرى عنه وبتفتيش المحل عثر على 30 قطعة شيكولاتة للسيدات ، 36 قطعة سيكسول شيكولاتة للسيدات ، 30 عبوة كوين إكس، 5 كيس كوفي ميكس للرجال سكس بور ، 12 قطارة نقط تؤخذ بالعصائر للسيدات ريد ويد ، 9 عبوات دهان للتأخير الجنسي ، 120 قرص منشط قوة الحصان، 114 عبوة عسل جنسي للرجال، بلغ إجمالي المضبوطات ( 356 عبوة ) منشطات جنسية بدون بيانات وغير صالحة للاستخدام الادمي وغير مسجلة بوزارة الصحة كما جاء بلجنة التفتيش الصيدلي.

 

وبمواجهته اعترف بارتكابة الواقعة، وتم إخطار اللواء دكتور مصطفى شحاتة مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة بالواقعة.

 

جريمة اغتصاب تهز السويس.. سيدة عادت من السوق لتكتشف المفاجأة

 

لقن عدد من أهالي مدينة اليسر في السويس، عاطلا، علقة موت، بعد صرخات زوجته التي فوجئت عقب حضورها باغتصاب زوجها لشقيقتها.

 

وتلقى قسم شرطة فيصل بلاغًا من سيدة تبلغ من العمر 34 عامًا بقيام زوجها بالتعدي على شقيقتها واغتصابها بعد أن تركتها داخل الشقة، في حين كانت الزوجة تقوم بشراء مستلزمات وطعام لأسرتها.

 

وقال مصدر أمني إن المتهم عاطل ويتعاطى المخدرات، وهتك عرض شقيقتها الصغرى التي كانت تنام بغرفة الأطفال، ولم تفلح كل محاولات الفتاة التي أخذت تستغيث دون أن يستجيب لاستغاثات المجني عليها ليقوم بجريمته كاملة.

 

وحضرت الشرطة التي اصطحبت المتهم إلى القسم بعد أن لقنه الأهالي علقة ساخنة. وباشرت نيابة فيصل والجناين برئاسة أيمن قطب، رئيس النيابة الجزئية، التحقيقات، حيث أكدت السيدة خلال التحقيقات أنها صدمت في زوجها ولم تكن تتخيل أن يرتكب جريمته وهي تأمنه على شقيقتها ومازالت التحقيقات جارية.