سقوط الأخوين استانلى يدفع متحدثتهما الرسمية لبيزنس البازارات والملابس المهربة

منوعات

شركة استانلى
شركة استانلى


 شهيرة النجار

بعد أن ساعدت بنت الأكابر (ش) أصحاب شركة استانلى فى التدليس على المواطنين، وقبولها أن تكون المتحدث بلسانهم، وقولها فى فيديو بمناسبة افتتاح مطعم المنتزه «أنا شهادتى مجروحة فيهم»، اتجهت لثلاثة أشياء هى الدعاية والتصميم للمحلات وخلافه، وثانيا: المشاركة فى مطعم أسماك تم افتتاحه الأسبوع الماضى، وثالثا وهذا أوجهه للسادة المسئولين بالإسكندرية، تنظيم بازار بشارع كفر عبده منذ أسبوعين، وتم تأجير المنضدة الواحدة بـ 3600 جنيه، للعاملين فى «الأون لاين» واستيراد الملابس التركى، ولى وقفة مع سيدات «الأوبن داى» الذين شاركوا، بعد أن كان الموضوع مجرد قعدة فى بيت، وصفحة على الفيس بوك، وهو أمر منتشر منذ سنوات بالقاهرة، وأصبح له ناس ومعلمين فى الكار بالإسكندرية، حتى أصبح له تايكونات، وكان من المهم مشاركة أجندة معارف (ش) لتنظيم بازار، طلعة واحدة بأرباح 200 ألف جنيه «مشفية»، وبعد ذلك تفتتح السيدات محلات، 90٪ منها بالمناطق الراقية رافضين إعطاء إيصال بيع، وسلم على قانون حماية المستهلك، المهم صاحبتنا (ش) كانت نجمة الأسبوع خلال افتتاح مطعم السمك والبازار، لكن لنا وقفة مع المحلات العشوائية ومنطقة كفر عبده، خاصة مع غياب حى شرق، والمهم أن الورق تمام.

الطريف أن استانلى مديونة بإيجار 12 مليونا لمطعم المنتزه، ويتردد أنها تعرض المدة المتبقية من الإيجار لمن يريد مقابل 20 مليون جنيه، وكانت (ش) وقت افتتاح مطعم المنتزه داعية لسيدات المجتمع السكندرى من معارفها وأقاربها، وبعض الفنانات خلال افتتاح المطعم، كما كانت الوسيط بين بعض مستأجرى كبائن المنتزه وبين أصحاب شركة ستانلى، عندما تردد أنه سيتم طردهم وتحل شركة استانلى مكانهم وبمزاد، المهم أنه بعد القبض على فرج عبدالبارى، وهروب محب، وبعدما تأكدت أن «كله بح خلاص» وبعد أن قبضت الراتب العالى، ذهبت لبيزنس البازارات والأون لاين.