شائعة أم حقيقة؟.. القصة الكاملة لـ"طلاق معز مسعود وشيري عادل"

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


"طلاق معز مسعود وشيري عادل"، خبرًا شغل السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية، بعدما ترددت أنباء عن انفصال الباحث الإسلامي والفنانة قبل أن يكملا شهرين في الزواج.

 

وقيل أن هناك خلاف كبير حدثث بين الطرفين أدى إلى الإنفصال، وأجبر "معز" الفنانة شيري عادل على عدم الإفصاح عن خبر الطلاق وعدم إعلانه إنفصالهم للرأي العام خلال الفترة الحالية.

 

والخلاف الذي وقع بين الطرفين، على حسب ما يتم تداوله، أن الفنانة ترغب في السفر لشرم الشيخ لتصوير فيلم غنائي ويتطلب الفيلم قضاء عدة أسابيع بعيدًا عن المنزل وإرتداء ملابس ساخنة، وهو ما رفضه معز مسعود ليجد الفنانة تعلن له أن هناك شرط جزائي إن لم تؤدي الدور كما أن تحب أن تجسد تلك الشخصية.

 

"شيري" متواجدة مع زوجها

 

وفي أول رد من عائلة شيري عادل على خبر الإنفصال الذي إنتشر، قالت والدة الفنانة شيري عادل، إن الأنباء المتداولة عن انفصال نجلتها عن الداعية الإسلامي معز مسعود غير صحيحة، وأن شيري متواجدة حاليًا مع زوجها.

 

"شيري" و"معز" يقضيان حياة سعيدة

 

وعندما جاء دور الأصدقاء لنفي الخبر، نفت الفنانة الشابة إنجي خطاب، ما تردد عن طلاق شيري عادل ومعز مسعود، خلال الساعات الماضية، مشيرًة إلى أنهما يقضيان حياة سعيدة، ولا زالوا متزوجين ولم يحدث انفصال، مطالبة الوسط الصحفي بتحري الدقة قبل نشر الإشاعات.

 

ونشرت إنجي خطاب، صورة جمعت شيري عادل ومعز مسعود، عبر حسابها الشخصي على "فيس بوك" وقامت بعمل "تاج" لـ شيري عادل، فيما نشرته من تعليق على الصورة، قائلًة: "ربنا يخليكم لبعض يا قلبي ويبعد عنكم أي شر يارب، كفايا اشاعات بقى، كلامي واضح ومش هرد على صحيفين أظن الرسالة وصلت بطلوا إشاعات".

 

معز مسعود وشيري عادل يخرسان الألسنة: "احترموا حياتنا الشخصية" 


ولفض الجدل الدائر حول انفصالها، علق الباحث والداعية الإسلامي معز مسعود، على أنباء انفصاله عن زوجته الفنانة شيري عادل، وذلك في بيان مشترك بينه وبين شيري عادل عبر صفحتيهما الرسميتين على "فيس بوك". وأشار الثنائي إلى أن الفضول الإعلامي الذي يتابع قصة زواجهما وطلاقهما يؤذيهما، حيث جاء في البيان المشترك لـ معز مسعود مع شيري عادل: "فضول الإعلام واقتحام الناس لحياتنا بيؤذينا لأبعد الحدود، لو إحنا عاوزين نقول لكم حاجة، إحنا هانقولهالكم سوا وبكل وضوح، من فضلكم احترموا حياتنا الشخصية".