في يومه العالمي.. 6 نصائح للوقاية من الإلتهاب الكبد الوبائي

تقارير وحوارات





يوافق اليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي يوم 28 يوليو، والذي يهدف إلى زيادة ورفع التوعية بالتهاب الكبد الوبائي باء والتهاب الكبد الوبائي سي، بالإضافة إلى تشجيع ودعم عمليات الوقاية، التشخيص والعلاج.

 
وفيما يلي يرصد "الفجر" أبرز النصائح التي يمكن الإعتماد عليها للوقاية من الإلتهاب الكبد الوبائي:

 

-         الاهتمام بالنظافة الشخصية، خاصة غسل اليدين بعد استعمال الحمام، والعناية الفائقة عند ملامسة الأطعمة، والعناية الفائقة عند تحضير الطعام وغسل الخضراوات والفواكه جيدا قبل استعمالها.


-         إعطاء الأطفال الطُعم في أوقاتها المحددة وعدم التهاون في هذا الموضوع إطلاقًا، وينصح الأشخاص المسافرون إلى المناطق الموبوءة بهذا الفيروس بأخذ الطُعم أيضًا، على المرأة الحامل المصابة بالفيروس أخذ العلاج اللازم لتجنب إنتقال الفيروس إلى الجنين.




-         عدم استخدام أغراض الآخرين الخاصة؛ مثل شفرة الحلاقة وخيط الأسنان ومبرد الأظافر، وفي حال كان أحد الأشخاص يحمل فيروس المرض، فعليه إعلام طبيب الأسنان والأشخاص المحيطين به لأخذ الاحتياطات اللازمة، ولا يسمح له بالتبرع بالدم.


-         عدم استخدام الأدوات الملوثة؛ مثل الإبر، الوشم، وثقب الجسم بأدوات غير نظيفة، وكذلك الابتعاد عن العلاقات الجنسية المحرمة، والإقلاع عن المخدرات.


-         جنب تناول الطعام المُباع في الشوارع واللحم والسمك غير المطبوخ ومنتجات الألبان، وتجنب تناول المشروبات المحتوية على مكعبات الثلج، والحرص على شرب الماء المُعبّأ واستعماله كذلك لتفريش الأسنان، وغسل الفواكه والخضار به، وفي حال عدم توفر هذا الماء، يمكن غلي مياه الصنبور لدقيقة واحدة على الأقل.


-         للحماية من عدوى التهاب الكبد الوبائي خلال الزواج، فعلى الشريك المصاب بإلتهاب الكبد الوبائي أن يخبر الطرف الآخر بهذا الأمر على الفور حتى يتمكن الأخير من القيام بخطوات الحماية اللازمة خصوصاً قبل ممارسة العلاقة الحميمة، فأول خطوة مطلوبة من الشريك غير المصاب أن يقوم بإختبار لمعرفة إذا كان يحمل العدوى دون أن يعلم ثم يأخذ طعم الجلوبيولين المناعي لالتهاب الكبد الوبائي الذي يعمل كجسم مضاد للفيروس.