في الذكرى المائة لميلاد صلاح نظمي.. تعرف على الفنان الأثقل ظلا عند عبد الحليم حافظ

الفجر الفني




تحل اليوم الأحد ذكرى مرور مائة عام على ميلاد الفنان صلاح نظمي، والذي اشتهر بأداء الأدوار المساعدة وكانت أغلبها شخصيات شريرة أو ثقيلة الظل.


وفي السطور التالية، يستعرض "الفجر الفني" ١٥ معلومة عن صلاح نظمي:-


١- ولد صلاح الدين أحمد نظمي في الرابع والعشرين من يونيو ١٩١٨ في حي محرم بك في الإسكندرية.


٢- تلقى تعليمه الأساسي في مدارس الإرساليات الأمريكية.


٣- كان والده رئيسًا لتحرير جريدة "وادي النيل"، وتوفى وهو طفل رضيع.


٤- تخرج في كلية الفنون التطبيقية وعمل مهندسًا بهيئة التليفونات حتى أحيل للمعاش في عام ١٩٨٠.


٥- تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام ١٩٤٦.


٦- انطلقت رحلته الفنية على خشبة المسرح، فقدم مع المطربة ملك مسرحيات "بترفلاي، والأمير الصعلوك، ومايسة، وبمبى كشري".


٧- التحق بفرقة فاطمة رشدي المسرحية ومنها إلى مسرح رمسيس.


٨- في أواخر الستينات، رفع نظمي قضية ضد العندليب عبدالحليم حافظ والذي صرح في حوار له أن "صلاح نظمي هو الفنان الأثقل ظلًا".


٩-انتهى الخلاف بين حليم ونظمي برفض الدعوة القضائية، واعتذار حليم للأخير حتى أنه عرض عليه دور في فيلمه المقبل "أبي فوق الشجرة".


١٠- شارك نظمي في أكثر من ٣٠٠ فيلم، أشهرها: "أشهر أفلام صلاح نظمي "حب ودلع، عصابة حمادة وتوتو، على باب الوزير، اتنين على الطريق، الجحيم، أبي فوق الشجرة، شيء من الخوف، الرجل الثاني".


١١- ظهر نظمي في التلفزيون من خلال سبعة مسلسلات، أهمها: "أنف وثلاثة عيون".


١٢- وقع نظمي في غرام فتاة آرمنية من خارج الوسط الفني، وقد أشهرت إسلامها يوم عقد قرآنهما، وأنجبت له طفل واحد أطلقوا عليه اسم حسين.


١٣- تعود تسمية نظمي لابنه حسين ردًّا لمعروف الفنان حسين صدقي الذي ساعده في ضائقة مادية تعرض لها.


١٤- عٌرف نظمي بحب زوجته ووفائه لها، حيث رفض الزواج بغيرها بعد مرضها، وحرص على رعايتها على مدار ثلاثة عقود.


١٥- توفى نظمي في الثاني من ديسمبر عام ١٩٩١، عن عمر ناهز الواحد والسبعين عامًا.